responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 290
المعجمة، ونصب «النعاسَ»، وقرأ أبو عمرو [1]: «يغشاكم النعاسُ» برفع «النعاس»، وقرأ الباقون [2]: «يغشِّيكم النعاسَ» بتشديد الشين المعجمة، ونصب «النعاسَ».
{أَمَنَةً مِنْهُ} [11] جائز.
{بِهِ الْأَقْدَامَ (11)} [11] كاف، إن علق «إذ» بمحذوف.
{فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا} [12] تام.
{الرُّعْبَ} [12] حسن.
{فَوْقَ الْأَعْنَاقِ} [12] ليس بوقف؛ للعطف.
{كُلَّ بَنَانٍ (12)} [12] حسن، ومثله «ورسوله» الأول.
{الْعِقَابِ (13)} [13] تام.
{فَذُوقُوهُ} [14] جائز، بتقدير: واعلموا أنَّ للكافرين، أو بتقدير: مبتدأ تكون «أن» خبره، أي: وختم أن، وليس بوقف إن جعلت «وأن» بمعنى: مع أن، أو بمعنى: وذلك أن.
{عَذَابَ النَّارِ (14)} [14] تام.
{الْأَدْبَارَ (15)} [15] كاف؛ للابتداء بالشرط.
{مِنَ اللَّهِ} [16] حسن.
{وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ} [16] أحسن منه.
{الْمَصِيرُ (16)} [16] تام.
{قَتَلَهُمْ} [17] حسن.
{وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى} [17] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده بما قبله؛ إذ معناه: ليبصرهم، ويختبرهم، وإن جعلت اللام في «وليبلي» متعلقة بمحذوف بعد الواو، تقديره: وفعلنا ذلك، أي: قتلهم، ورميهم؛ ليبلى المؤمنين -كان وقفًا حسنًا.
{بَلَاءً حَسَنًا} [17] كاف، ومثله «عليم».
{الْكَافِرِينَ (18)} [18] تام.
{الْفَتْحُ} [19] حسن؛ للفصل بين الجملتين المتضادتين مع العطف.

[1] انظر: المصادر السابقة.
[2] نفسه.
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 290
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست