responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 287
سورة الأنفال
مدنية
إلَّا سبع آيات أولها: {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ} [30] الآيات السبع فمكي.
-[آيها:] وهي سبعون وخمس آيات في الكوفي، وست في المدني والمكي والبصري، وسبع وسبعون في الشامي، اختلافهم في ثلاث آيات:
1 - {ثُمَّ يُغْلَبُونَ} [36] عدها البصري والشامي.
2 - {لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا} [42] الأول لم يعدها الكوفي.
3 - {بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62)} [62] لم يعدها البصري.
- وكلمها: ألف ومائتان واحد وثلاثون كلمة.
- وحروفها: خمسة آلاف ومائتان وأربعة وتسعون حرفًا، وفيها مما يشبه الفواصل، وليس معدودًا بإجماع ثمانية مواضع:
1 - {أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ} [4].
2 - {رِجْزَ الشَّيْطَانِ} [11].
3 - {فَوْقَ الْأَعْنَاقِ} [12].
4 - {عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [34].
5 - {إِلَّا الْمُتَّقُونَ} [34]
6 - {يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ} [41].
7 - {أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا} [44] الثاني بعده.
8 - {وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (44)} [44].
{عَنِ الْأَنْفَالِ} [1] جائز، وقيل: ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده جواب لما قبله.
{وَالرَّسُولِ} [1] كاف؛ لأنَّ عنده انقضى الجواب، وقيل: حسن؛ لعطف الجملتين المختلفتين بالفاء.
{ذَاتَ بَيْنِكُمْ} [1] كاف.
{مُؤْمِنِينَ (1)} [1] تام.
{وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ} [2] حسن.
{وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2)} [2] تام، إن رفع «الذين» على الابتداء، والخبر «أولئك هم المؤمنون حقًّا»، أو رفع خبر مبتدأ محذوف، أي: هم الذين، وكاف إن نصب بتقدير: أعني، وليس بوقف إن جعل بدلًا مما قبله، أو نعتًا، أو عطف بيان.

اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 287
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست