اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ الجزء : 1 صفحة : 271
{جَاثِمِينَ (78)} [78] كاف.
{وَنَصَحْتُ لَكُمْ} [79] ليس بوقف؛ لحرف الاستدراك بعده.
{النَّاصِحِينَ (79)} [79] تام؛ لأنه آخر القصة، وانتصب «لوطًا» بإضمار «وأرسلنا».
{الْفَاحِشَةَ} [80] جائز.
{الْعَالَمِينَ (80)} [80] حسن.
{مِنْ دُونِ النِّسَاءِ} [81] جائز.
{مُسْرِفُونَ (81)} [81] كاف، ومثله «من قريتكم».
{يَتَطَهَّرُونَ (82)} [82] أكفى.
{الْغَابِرِينَ (83)} [83] كاف.
{مَطَرًا} [84] جائز.
{الْمُجْرِمِينَ (84)} [84] تام.
{شُعَيْبًا} [85] جائز، ومثله «اعبدوا الله».
{غَيْرُهُ} [85] كاف.
{مِنْ رَبِّكُمْ} [85] جائز.
{وَالْمِيزَانَ} [85] كاف، ومثله «أشياءهم»، وكذا «بعد إصلاحها»، و «مؤمنين»، و «عوجًا»، و «فكثركم».
{الْمُفْسِدِينَ (86)} [86] تام؛ للابتداء بالشرط.
{لَمْ يُؤْمِنُوا} [87] ليس بوقف؛ لأنَّ جواب الشرط لم يأت، وهو: «فاصبروا»، فلا يفصل بين الشرط وجوابه بالوقف.
{بَيْنَنَا} [87] حسن.
{الْحَاكِمِينَ (87)} [87] تام، وفي قوله: «أو لتعودنّ في ملتنا» جواز إطلاق العود على من لم يتقدم فعله؛ لأنَّ الرسل لم تكن في ملتهم قبل؛ لأنَّهم لم يدخلوا في ملة أحد من الكفار، فالمراد بالعود: الدخول، ومنه حديث الجهنميين [1]: «عادوا حممًا»، أي: صاروا إلَّا أنَّهم كانوا حممًا، ثم عادوا حممًا.
{فِي مِلَّتِنَا} [88] حسن، ومثله «كارهين»، وقيل: ليس بوقف؛ لبشاعة الابتداء بما بعده، وإذا كان محكيًّا عن السيد شعيب كان أشنع، ولكن الكلام معلق بشرط هو بعقبه، والتعليق بالشرط إعدام. [1] وله روايات عدة منها: «إنّ أناسًا يدخلون جهنم حتى إذا كانوا حممًا أدخلوا الجنة، فيقول: أهل الجنة من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء الجهنميون. أخرجه أحمد (3/ 125، رقم: 12280)، والحسين المروزى فى زوائده على الزهد لابن المبارك (1/ 447، رقم: 1267)، والطبرانى فى الأوسط (2/ 36، رقم: 1155).
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ الجزء : 1 صفحة : 271