responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 253
{بِمُعْجِزِينَ (134)} [134] تام.
{إِنِّي عَامِلٌ} [135] حسن؛ لأنَّ «سوف» للتهديد، فيبتدأ بها الكلام؛ لأنها لتأكيد الواقع.
{فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} [135] كاف إن جعلت «من» مبتدأ، والخبر محذوف تقديره: من له عاقبة الدار فله جزاء الحسنى، وليس بوقف إن جعلت «مَن» في موضع نصب؛ لأنَّ «مَن» للاستفهام، ووقوع «تعلمون» على الجملة الاستفهامية، أي: فسوف تعلمون أيكم تكون له عاقبة الدار، ومن حيث كونه رأس آية يجوز.
{عَاقِبَةُ الدَّارِ} [135] حسن.
{الظَّالِمُونَ (135)} [135] تام.
{نَصِيبًا} [136] حسن.
{بِزَعْمِهِمْ} [136] جائز، ومثله «لشركائنا»، وكذا «فلا يصل إلى الله»؛ للفصل بين الجملتين المتضادتين.
{إِلَى شركائهم} [136] حسن.
{مَا يَحْكُمُونَ (136)} [136] كاف، ومثله «دينهم».
{مَا فَعَلُوهُ} [137] جائز.
{يَفْتَرُونَ (137)} [137] كاف، وكذا «حجر»، ومثله «افتراء عليه».
{يَفْتَرُونَ (138)} [138] كاف.
{عَلَى أَزْوَاجِنَا} [139] حسن؛ للابتداء بالشرط.
{شُرَكَاءُ} [139] كاف، ومثله «وصفهم».
{حَكِيمٌ عَلِيمٌ (139)} [139] تام.
{عَلَى اللَّهِ} [140] حسن.
{مُهْتَدِينَ (140)} [140] تام.
{أُكُلُهُ} [141] تام عند نافع، وخولف؛ لأنَّ ما بعده معطوف على ما قبله.
{وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ} [141] كاف.
{حَصَادِهِ} [141] حسن.
{وَلَا تُسْرِفُوا} [141] أحسن.
{الْمُسْرِفِينَ (141)} [141] كاف، على استئناف ما بعده، وإن عطف على «جنات»، أي: وأنشأ من الأنعام حمولة وفرشًا -كان جائزًا؛ لكونه رأس آية، ومثل هذا يقال في «مبين»؛ لأنَّ «ثمانية» منصوب بإضمار: أنشأ، كأنَّه قال: وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات ومن الأنعام

اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 253
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست