responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 237
{آَيَةٌ مِنْ رَبِّهِ} [37] حسن.
{عَلَى أَنْ يُنَزِّلَ آَيَةً} [37] ليس بوقف؛ لحرف الاستدراك.
{لَا يَعْلَمُونَ (37)} [37] تام.
{أَمْثَالُكُمْ} [38] حسن، ومثله «من شيء».
{يُحْشَرُونَ (38)} [38] تام.
{الظُّلُمَاتِ} [39] كاف؛ للابتداء بالشرط.
{يُضْلِلْهُ} [39] حسن.
{مُسْتَقِيمٍ (39)} [39] تام.
{صَادِقِينَ (40)} [40] كاف.
{إِيَّاهُ تَدْعُونَ} [41] جائز؛ لأنَّ جواب «إن» الشرطية منتظر محذوف تقديره: إن كنتم صادقين فأجيبوا.
{إِنْ شَاءَ} [41] حسن، ومفعول «شاء» محذوف تقديره: إن شاء كشفه.
{مَا تُشْرِكُونَ (41)} [41] تام.
{يَتَضَرَّعُونَ (42)} [42] كاف.
{تَضَرَّعُوا} [43] جائز، كذا قيل.
{قُلُوبُهُمْ} [43] مثله، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعلت الجملة داخلة تحت الاستدراك، فيكون الحامل على ترك التضرع قسوة قلوبهم، وإعجابهم بأعمالهم التي كان الشيطان سببًا في تحسينها لهم، وهذا أولى [1].
{يَعْمَلُونَ (43)} [43] كاف، وقيل: تام.
{أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ} [44] حسن.
{مُبْلِسُونَ (44)} [44] كاف، على استئناف ما بعده.
{الَّذِينَ ظَلَمُوا} [45] جائز.
{رَبِّ الْعَالَمِينَ (45)} [45] تام.
{يَأْتِيكُمْ بِهِ} [46] حسن، وقيل: كاف، وقيل: تام.
{يَصْدِفُونَ (46)} [46] تام.
{أَوْ جَهْرَةً} [47] لم ينص أحد عليه، لكن نصوا على نظيره، ووسموه بالتمام في قوله: {ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ} [يونس: 52]؛ للاستفهام بعده، وشرطوا في النظير أن يكون

[1] انظر: تفسير الطبري (11/ 356)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 237
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست