responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 224
{قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ (} [77] تام عند نافع، وقال: جائز؛ لأنَّ ما بعده معطوف عليه، والظاهر أنَّه جائز؛ لاختلاف معنى الجملتين.
{السَّبِيلِ (77)} [77] تام.
{وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ} [78] حسن.
{يَعْتَدُونَ (78)} [78] كاف.
{فَعَلُوهُ} [79] كاف، ومثله «يفعلون».
{كَفَرُوا} [80] جائز.
{خَالِدُونَ (80)} [80] كاف.
{أَوْلِيَاءَ} [81] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده به استدراكًا، وعطفًا.
{فَاسِقُونَ (81)} [81] تام.
{أَشْرَكُوا} [82] حسن، ومثله «نصارى»؛ للابتداء بـ «ذلك بأن».
{وَرُهْبَانًا} [82] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده عطف على «بأن منهم» المجرورة بالياء.
{لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82)} [82] كاف.
{الْحَقِّ} [83] الأول حسن؛ لأن «يقولون» يصلح حالًا لقوله: «عرفوا»، ويصلح مستأنفًا.
و {الْحَقِّ} [84] الثاني ليس بوقف؛ لأنَّ الواو للحال، أي: ونحن نطمع، وإن جعلت للاستئناف حسن الوقف على الثاني أيضًا.
{الشَّاهِدِينَ (83)} [83] تام؛ لأنَّ «وما لنا» «ما» استفهامية مبتدأ، و «لنا» خبر، أي: أيُّ شيء كائن لنا، و «لا نؤمن» جملة حالية.
{الصَّالِحِينَ (84)} [84] كاف.
{خَالِدِينَ فِيهَا} [85] حسن.
{الْمُحْسِنِينَ (85)} [85] تام، ومثله «الجحيم».
{وَلَا تَعْتَدُوا} [87] كاف، ومثله «المعتدين»، وقيل: تام.
{طَيِّبًا} [88] كاف.
{مُؤْمِنُونَ (88)} [88] تام.
{فِي أَيْمَانِكُمْ} [89] ليس بوقف؛ للاستدراك بعده.
{الْأَيْمَانَ} [89] حسن، ومثله «رقبة»، وكذا «أيام»، وقيل: كاف.
{إِذَا حَلَفْتُمْ} [89] حسن.
{أَيْمَانَكُمْ} [89] أحسن منه إن جعلت الكاف في «كذلك» نعتًا لمصدر محذوف، أي: يبين الله

اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 224
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست