responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر الثمين في أسماء المصنفين المؤلف : ابن الساعي    الجزء : 1  صفحة : 180
تحدث [1]، وكتاب في التلطّف في إيصال العليل إلى بعض شهواته، وكتاب العلة في خلق السّباع والهوامّ، وكتاب نقض كتاب التدبير، وكتاب اختصار حيلة البرء لجالينوس، وكتاب تلخيصه لكتاب العلل والأعراض، وكتاب تلخيصه لكتاب المواضع الأليمة، وكتاب رسالته في قطعة المربع [2]، وكتاب جواهر الأجسام [3]، وكتاب في السّيرة الفاضلة، وكتاب وجوب الأدعية، وكتاب في الإشفاق على أهل التحصيل من العلماء [4]، وكتاب الحاصل في العلم الإلهي، وكتاب دفع مضار الأغذية، وكتاب في علة جذب حجر المغناطيس، وكتاب في أن النفس ليست بجسم، وكتاب في النفس كبير، وكتاب في النفس صغير، وكتاب ميزان العقل، وكتاب في السّكر: مقالتان [5]، وكتاب القولنج: مقالة، وكتاب السّكنجبين: مقالة، وكتاب شرح تفسير كتاب جالينوس لفصول بقراط، وكتاب الأبنة وعلاجها، وكتاب الردّ على منصور بن طلحة فيما يدّعي من عيوب الأنبياء عليهم السلام [6]، وكتاب في آثار الإمام الفاضل المعصوم، وكتاب في الأوهام والحركات والعشق، وكتاب في استفراغ المحمومين قبل النّضج، وكتاب الإمام والمأموم [7]، وكتاب خواصّ التلاميذ، وكتاب شروط النظر، وكتاب الآراء الطبيعية، وكتاب ترتيب أكل الفواكه، وكتاب خطإ غرض الطبيب، وكتاب ما يعرض في صناعة الطّب، وكتاب في صفة مداد لا نظير له.

[1] في الفهرست: كتاب في العلة التي لها يحدث الورم من الزكام في رءوس بعض الناس.
[2] في الفهرست: كتاب رسالته في قطر المربع.
[3] في الفهرست: كتاب في أن جواهر الأجسام.
[4] في الفهرست: كتاب في الإشفاق على أهل التحصيل من المتكلمين والمتفلسفين.
[5] في عيون الأنباء:2/ 359: كتاب في السكر في الفهرست وكتاب الشراب المسكر مقالتان.
[6] في الفهرست: كتاب نقض كتاب الوجود لمنصور بن طلحة وكتاب فيما يرد به إظهار ما يدعي من عيوب الأنبياء. وفي عيون الأنباء: فيما يدعي من عيوب الأولياء.
[7] في الفهرست:472: كتاب الإمام والمأمون المحقين.
اسم الکتاب : الدر الثمين في أسماء المصنفين المؤلف : ابن الساعي    الجزء : 1  صفحة : 180
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست