responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر الثمين في أسماء المصنفين المؤلف : ابن الساعي    الجزء : 1  صفحة : 101
محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه، أبو عبد الله الحاكم
النّيسابوريّ الحافظ [1]، المعروف بابن البيّع [2].
إمام أهل الحديث في عصره، وواحد زمانه، في معرفة علومه، والمؤلّف فيها الكتب التي لم يسبق إلى مثلها. وكان قد أكثر من سماع الحديث، وجمع لنفسه معجما يشتمل على ألفي شيخ. وله كتاب الصّحيحين [3]، وكتاب علل الحديث [4]، وكتاب الأمالي والفوائد [5]، وكتاب فوائد الخراسانيّين [6]، وكتاب أمالي العشيّات [7]، وكتاب التلخيص والأبواب وتراجم الشيوخ [8]، وكتاب معرفة علوم الحديث [9]، وكتاب تاريخ علماء أهل نيسابور [10]، وكتاب المدخل إلى علم

= لم يذكرها ابن الساعي: تلقيب القوافي وتلقيب حركاتها. الأعلام:5/ 308.
[1] ترجمته في: تاريخ بغداد:5/ 473، ووفيات الأعيان:4/ 280، وطبقات الشافعية للسبكي:4/ 155، وسير أعلام النبلاء:17/ 162، وتاريخ الذهبي:9/ 89، والوافي بالوفيات:3/ 320، ولسان الميزان:5/ 232، والنجوم الزاهرة:4/ 238، وشذرات الذهب:3/ 176.
[2] البيّع: تطلق هذه اللفظة على من يتولى البياعة والتوسط في الخانات بين البائع والمشتري من التجار للأمتعة. أنساب السمعاني:2/ 370.
[3] ذكر في وفيات الأعيان:4/ 280، وفي سير أعلام النبلاء:17/ 170 وفي الوافي بالوفيات:3/ 320.
[4] في وفيات الأعيان: كتاب العلل.
[5] ذكر في وفيات الأعيان:4/ 280.
[6] سماه وفيات الأعيان:4/ 280 بكتاب «فوائد الشيوخ» ونقله كشف الظنون بنفس العنوان:1298.
[7] ذكر في وفيات الأعيان:4/ 280، وفي كشف الظنون:165.
[8] ذكر في وفيات الأعيان ضمن مؤلفاته 4/ 280 وذكر في كشف الظنون:394.
[9] الكتاب مطبوع.
[10] سماه السبكي تاريخ نيسابور وقال عنه: «من نظره عرف تفنن الرجل في العلوم جميعها». طبقات الشافعية 4/ 155، نسبه له أيضا وفيات الأعيان 4/ 280 وسماه «تاريخ علماء نيسابور» وفي الوافي بالوفيات تاريخ النيسابوريين:3/ 320. وفي بروكلمان: تاريخ نيسابور. SI .277،
اسم الکتاب : الدر الثمين في أسماء المصنفين المؤلف : ابن الساعي    الجزء : 1  صفحة : 101
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست