اسم الکتاب : السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي المؤلف : المنصوري، أبو الطيب الجزء : 1 صفحة : 464
بالمقرئ، وقال قدم علينا حاجًا-.
ترجمه عبد الغافر الفارسي في "السياق"، وقال: قدم نيسابور حاجًا سنة اثنتي عشرة وأربعمائة، وخرج قافلًا إلى وطنه، وبيض لوفاته.
قلت: [صدوق مقرئ].
"دلائل النبوة" (5/ 483)، "المنتخب من السياق" برقم (1249).
[114] علي بن أحمد بن عبدان بن محمَّد بن الفرج، أبو الحسن [1]، الشِّيْرَازِي [2]، ثمّ الأهْوازِي [3] ثمّ النيسابوري.
حَدَّث عن: أبي عبد الله أحمد بن بندار بن إسحاق الشعار الأصبهاني، وأبيه أحمد بن عبدان، وأبي الحسن أحمد بن عبيد بن إسماعيل الصفار البصري -بالأهواز في رجب سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة، وكان راوية "المسند" عنه-، وأبي بكر أحمد بن محمود بن زكريا بن خرزاذ الأهْوازي، وأبي عمرو إسماعيل بن نجيد السلمي النيسابوري، وأبي القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب اللخْمِي الطبراني، وأبي بكر محمَّد بن أحمد بن محمويه الأزدي العسكري -بالأهواز-، وأبي بكر محمَّد بن عمر بن محمَّد بن سلم التميمي البَغْدادِي الجِعابي، وأبي يحيى بن مخلد الشيرازي. [1] تصفحت كنيته في بعض المواضع من "السنن الكبرى" إلى "الحسين". [2] بكسر الشين المعجمة، والياء الساكنة آخر الحروف والراء المفتوحة بعدها الألف، وفي آخرها الزاي نسبة إلى (شيراز) قصة فارس، ودار الملك بها. "الأنساب" (3/ 503). وتقع حاليًا في الجنوب الغربي لإيران. "أطلس تاريخ الإسلام" ص (430). [3] بفتح الألف، وسكون الهاء، وفي آخرها الزاي، نسبة إلى (الأهواز) من بلاد (خُوزستان). "الأنساب" (1/ 240)، وتقع الآن في الجنوب الغربي لإيران. "أطلس تاريخ الإسلام" (430).
اسم الکتاب : السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي المؤلف : المنصوري، أبو الطيب الجزء : 1 صفحة : 464