responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللواء الركن محمود شيت خطاب المؤلف : عبد الله محمود الطنطاوي    الجزء : 1  صفحة : 68
1 - اعتبار المسلمين كطرف مساوٍ لقريش. وهذا أول اعتراف بالدولة الإسلامية من أشد أعدائها.
2 - فتحت المجال أمام الرسول للتحالف مع القبائل.
3 - فرقت بين قريش وبين حلفائها يهود خيبر.
4 - الاستقرار الذي أمَّنَ التفرغ للدعوة ونشر الإسلام.
5 - نجاح المسلمين في الحياد المسلح.
6 - إثارة الرأي العربي العام ضد قريش، لصدّها المسلمين عن البيت الحرام.
وفي (فترة الهدنة) قطف المسلمون ثمار صلح الحديبية، فتفرغوا للتبشير بالإسلام داخل أرض العرب وخارجها، فأوفد الرسول الوفود إلى الملوك والأمراء والرؤساء النابهين، يدعوهم إلى الإسلام، كما تفرغوا ليهود خيبر، وللأعراب في شمال المدينة.
تحدّث عن (غزوة خيبر):. عن قوات الطرفين، وعن الهدف الذي هو القضاء على اليهود، للتخلص من المشكلات الخطيرة التي يثيرونها ضدّ المسلمين.
وتحدّث عن سير الحوادث: عن الأعمال التمهيدية، وعن القتال، وعن خسائر الطرفين، ثم عن نهاية اليهود في الجزيرة العربية: يهود فدك - يهود وادي القرى - يهود تيماء.
ثم تحدّث عن (غزوة مؤتة): أسبابها، وقوات المسلمين، وقوات المشركين من العرب والروم، والهدف منها، وسير الحوادث، والقتال، ثم انسحاب خالد بن الوليد بجيش المسلمين، وخسائر المسلمين (12 شهيداً) وخسائر الروم والمشركين (أضعاف خسائر المسلمين)، واستنتج

اسم الکتاب : اللواء الركن محمود شيت خطاب المؤلف : عبد الله محمود الطنطاوي    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست