[1] - عموم الآية: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى} [1]، والجزء الآخر من الآية هو مقابل ما كان موجوداً في الجاهلية.
2 - الآية: {وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ} [2] الآية، فشرع من قبلنا شرع لنا إن لم ينسخ.
3 - عموم قوله: {وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا} [3].
4 - قوله عليه الصلاة والسلام: ((المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم، ولا يقتل مؤمن بكافر، ولا ذو عهد في عهده)) [4].
5 - قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قتل عبده قتلناه، ومن جدع عبده جدعناه، ومن خصى عبده خصيناه)) [5].
6 - واستدل من السنة بما رواه البيهقي بسنده، وضعفه أن رسول الله [1] سورة البقرة، الآية: 178. [2] سورة المائدة، الآية: 45. [3] سورة الإسراء، الآية: 33. [4] رواه أبو داود، برقم 2753، والنسائي، برقم 4746 عن علي - رضي الله عنه -، وصححه الحاكم، 2/ 141، والألباني في صحيح أبي داود، برقم 2390. [5] [رواه أبو داود، برقم 4517، الترمذي، برقم 1414، وحسنه، وابن ماجه، برقم 2663، والنسائي، برقم 4736، والحاكم، 4/ 367، وصححه، ووافق عليه الذهبي.