responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن أبي حاتم، الأصيل - مخرجا المؤلف : الرازي، ابن أبي حاتم    الجزء : 1  صفحة : 55
§الْوَجْهُ الثَّانِي

§الْوَجْهُ الثَّالِثُ

§قَوْلُهُ: {وَبَرْقٌ} [البقرة: 19]

§الْوَجْهُ الثَّانِي

186 - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو صَالِحٍ، كَاتِبُ اللَّيْثِ، حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، {§وَرَعْدٌ} [البقرة: 19] يَقُولُ: «تَخْوِيفٌ»

187 - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ، ثنا ابْنُ إِدْرِيسَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ فُرَاتٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الْجَلْدِ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيْهِ ابْنُ عَبَّاسٍ §يَسْأَلُهُ عَنِ الرَّعْدِ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ: «إِنَّ الرَّعْدَ رِيحٌ»

188 - وَبِهِ عَنْ أَبِي الْجَلْدِ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيْهِ ابْنُ عَبَّاسٍ §يَسْأَلُهُ عَنِ الْبَرْقِ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَنَّ «الْبَرْقَ مَاءٌ»

189 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُنْذِرِ الطَّرِيقِيُّ، ثنا ابْنُ فُضَيْلٍ، ثنا عَطَاءُ بْنُ السَّايِبِ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: كَتَبَ ابْنُ عَبَّاسٍ إِلَى أَبِي الْجَلْدِ §يَسْأَلُهُ عَنِ الْبَرْقِ، وَكَانَ، عَالِمًا يَقْرَأُ الْكُتُبَ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ: «الْبَرْقُ مِنْ تَلَأْلُئِ الْمَاءِ»

190 - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا سُفْيَانُ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنِ ابْنِ أَشْوَعَ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ الْأَبْيَضِ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: «§الْبَرْقُ مَخَارِيقُ الْمَلَائِكَةِ»

191 - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، وَأَبُو الرَّبِيعِ، وَاللَّفْظُ، لِسُلَيْمَانَ، قَالَا: ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الْجَلِيلِ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّهُ §سُئِلَ عَنِ الْبَرْقِ، فَقَالَ: «اصْطِفَاقُ الْبَرَدِ» -[56]- وَقَالَ أَبُو الرَّبِيعٍ فِي حَدِيثِهِ: " الْبَرْقُ: اصْطِفَاقُ الْبَرَدِ

اسم الکتاب : تفسير ابن أبي حاتم، الأصيل - مخرجا المؤلف : الرازي، ابن أبي حاتم    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست