responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن جزي = التسهيل لعلوم التنزيل المؤلف : ابن جزي الكلبي    الجزء : 1  صفحة : 22
وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ [الأنفال: 72] يعني المجاهدين. وفي التوبة فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ [التوبة: 8] وفي يونس فَانْتَظِرُوا [يونس: 20] فَقُلْ لِي عَمَلِي [يونس: 41] وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ [يونس: 46] وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ [يونس: 65] لما يقتضي من الإمهال أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ [يونس: 99] فَمَنِ اهْتَدى [يونس: 108] لأن معناه الإمهال وَاصْبِرْ [يونس:
109] وفي هود إِنَّما أَنْتَ نَذِيرٌ [هود: 12] أي تنذر ولا تجبر اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ [هود: 93] انْتَظِرُوا [هود: 122] وفي الرعد عَلَيْكَ الْبَلاغُ [الرعد: 42] وفي النحل إِلَّا الْبَلاغُ [النحل: 35] عَلَيْكَ الْبَلاغُ [النحل: 82] وَجادِلْهُمْ [النحل: 125] وَاصْبِرْ [النحل: 127] وفي الإسراء رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ [الإسراء: 25] وفي مريم وَأَنْذِرْهُمْ [مريم: 39] فَلْيَمْدُدْ [مريم: 75] وَلا تَعْجَلْ [مريم: 85] وفي طه قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ [طه: 135] وفي الحج وَإِنْ جادَلُوكَ [الحج: 68] وفي المؤمنين فَذَرْهُمْ [المؤمنين: 55] ادْفَعْ [المؤمنين: 97] وفي النور فَإِنْ تَوَلَّوْا [النور: 54] وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ [النور: 54] وفي النمل فَمَنِ اهْتَدى [النمل: 92] وفي القصص لَنا أَعْمالُنا [القصص: 55] وفي العنكبوت أَنَا نَذِيرٌ [العنكبوت: 50] لما يقتضي من عدم الإجبار، وفي الروم فَاصْبِرْ [الروم: 60] وفي لقمان وَمَنْ كَفَرَ [لقمان: 23] وفي السجدة وَانْتَظِرْ [السجدة: 30] وفي الأحزاب وَدَعْ أَذاهُمْ [الأحزاب: 48] وفي سبأ قُلْ لا تُسْئَلُونَ [سبأ: 25] وفي فاطر إِنْ أَنْتَ إِلَّا نَذِيرٌ [فاطر: 23] وفي يس فَلا يَحْزُنْكَ [ياسين: 76] وفي الصافات قَوْلُ وقَوْلُ [الصافات: 31] وما يليهما، وفي ص اصْبِرْ [ص: 17] أَنَا نَذِيرٌ [ص: 70] وفي الزمر إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ [الزمر: 3] لما فيه من الإمهال فَاعْبُدُوا ما شِئْتُمْ [الزمر:
15] يا قَوْمِ اعْمَلُوا [الزمر: 39] فَمَنِ اهْتَدى [الزمر: 41] أَنْتَ تَحْكُمُ [الزمر:
46] لأنّ فيه تفويضا، وفي المؤمن فَاصْبِرْ [المؤمن: 55- 76] في موضعين، وفي فصّلت ادْفَعْ [فصّلت: 34] وفي الشورى وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ [الشورى: 6] لَنا أَعْمالُنا [الشورى: 15] فَإِنْ أَعْرَضُوا [الشورى: 48] وفي الزخرف فَذَرْهُمْ [الزخرف: 13] فَاصْفَحْ [الزخرف: 89] وفي الدخان فَارْتَقِبْ [الدخان: 10] وفي الجاثية يَغْفِرُوا [الجاثية: 14] وفي الأحقاف فَاصْبِرْ [الأحقاف: 35] وفي القتال [محمد] فَإِمَّا مَنًّا [محمد: 4] وفي ق فَاصْبِرْ [ق: 39] وَما أَنْتَ [ق: 45] وفي الذاريات قَوْلٍ [الذاريات: 8] وفي الطور قُلْ تَرَبَّصُوا [الطور: 31] وَاصْبِرْ [الطور: 48] فَذَرْهُمْ [الطور: 45] وفي النجم فَأَعْرِضْ [النجم: 29] وفي القمر يَقُولُ وفي ن فَاصْبِرْ [ن: 48] سَنَسْتَدْرِجُهُمْ [ن: 44] وفي المعارج فَاصْبِرْ [المعارج: 5] فَذَرْهُمْ [المعارج: 42] وفي المزمّل وَاهْجُرْهُمْ [المزمّل: 10] وَذَرْنِي [المزمّل: 11] وفي المدّثّر ذَرْنِي [المدّثّر: 11] وفي الإنسان فَاصْبِرْ [الإنسان: 24] وفي الطارق فَمَهِّلِ الْكافِرِينَ [الطارق: 17] وفي الغاشية لَسْتَ عَلَيْهِمْ

اسم الکتاب : تفسير ابن جزي = التسهيل لعلوم التنزيل المؤلف : ابن جزي الكلبي    الجزء : 1  صفحة : 22
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست