responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 440
بعض المواقع لا تراجع اللغة
ـ[أحفادي يوسف]ــــــــ[25 - 09 - 2013, 05:53 م]ـ
البسملة2
العلم نور، والجهل عار، ياجماعة المفروض أن كل موقع أو صفحة يراجع هو كتب كتابة صحيحة لغويا وعربيا أم كتابة والسلام،
لأن المواقع الشهيرة مثل صفحة التواصل الاجتماعي ال (facebook) يتأثر بها العديد من الناس في صياغتها لأسئلتها للقراء،
فتحت (الحالة) في صفحة كل مشترك في الموقع
تقرأ (بما تفكر)
أولا: بدون علامة الاستفهام حتى يفهم أنه سؤال،
وثانيا في القواعد النحوية التي تعلمناها في المدرسة
إن (ما الاستفهامية) عندما يدخل عليها حرف جر
مثل (الباء أو اللام أو في أو إلى أو على .... إلخ)
يحذف منها الألف
فنكتب ونقرأ هكذا (بِمَ، ولِمَ، وفيمَ، وإلامَ وعلامَ وهكذا)
لكنا نقرأها في (ال Facebook) بما تفكر!!؛
وهذا خطأ ينبغي تصويبه من فضلكم
الصواب: (بِمَ تُفَكِّر؟)
حتى لا نضيع لغتنا العربية
جزاكم الله خيرًا

ـ[أحفادي يوسف]ــــــــ[25 - 09 - 2013, 06:01 م]ـ
البسملة1
الضمائر صناديق مغلقة تحمل الخير أو الشر،
ولا يجب أن نحكم على ضمائر غيرنا؛ لأن الله وحده هو الأعلم بما في النفوس.
(بما) وباء الجر هنا داخلة على (ما) اسم الموصول وليست (ما) الاستفهامية التي أشرت إليها في المساهمة السابقة
جزاكم الله خيرًا
(يا رب والباقي أنت تعلمه)
http://im42.gulfup.com/R0dJl.jpg (http://www.gulfup.com/?YsiXJB)

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[25 - 09 - 2013, 08:57 م]ـ
جزاك الله خيرا.
أحببت فقط أن أعلق على ما كتبته أخي الكريم في صورة التذييل:
(يا رب، والباقي وحدك تعلمه)
فأنبهك أخي الكريم وأذكر نفسي وإخواني أن هذا ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء، بل هو مخالف لما أُمرنا به من الدعاء والسؤال والطلب من الله عز وجل.
وأصحاب تلك المقالة يذكرون في ذلك حديثا لا يصح رفعه، بل هو من الموضوعات المكذوبات، فيذكرون أن إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار، جاءه جبريل عليه السلام يسأله إن كان له حاجة في شيء، فقال: (علمه بحالي يغني عن سؤالي) أي: أن الله تعالى مطلع على حاله عالم بسؤاله، فليس هو في حاجة إلى أن يدعو ويصرح بما يطلبه، وهذا كذب على نبي الله إبراهيم عليه السلام، بل الثابت أنه عليه السلام قال حين ألقي في النار: حسبي الله ونعم الوكيل.
وأما تلك المقالة فمخالفة لأمر الله تعالى، إذ يقول سبحانه: ((ادعوني أستجب لكم))، والله تعالى يحب من عباده الإلحاح في الدعاء، ومن لم يسأل الله يغضب عليه، كما ورد في الأثر الصحيح.
ثم هي كذلك مخالفة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ورد أنه صلى الله عليه وسلم دعا الله تعالى فأطال وألح في مواقف كثيرة، كما في غزوة بدر حيث أخذ صلى الله عليه وسلم يدعو فأطال في الدعاء والإلحاح على الله تعالى بالنصر، حتى أشفق عليه الصديق رضي الله عنه، فجعل يذكره بوعد الله تعالى بالنصر، ويلتمس إليه أن يرفق بنفسه صلى الله عليه وسلم.
والخير كل الخير في هدي نبينا صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

ـ[محمد أبوريشة]ــــــــ[29 - 09 - 2013, 02:41 م]ـ
بالنسبة لمواقع التواصل الاجتماعي، فحدث عن الأكاذيب التي يتداولها الناس هناك ولا حرج.
مما يندى له الجبين أنَّ بعضهم تداول رسالة يُقسم صاحبهاً أيماناً غليظة أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلَّم لم يكن أمِّياً. ويستشهد بقول الله تعالى "هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم" قائلاً إنَّ الله تعالى بعث الرسوم من الأميين لكنه لم يقل عن سيدنا محمد أمياً!

فلو بقي الأمر يتعلق بالأخطاء القبيحة باللغة العربية لهان الأمر قليلاً، بل تعدى الأمر إلى العقيدة نفسها.

ـ[ابوطلال المرهبي]ــــــــ[25 - 10 - 2013, 08:20 م]ـ
ما هو دليلك يا من تقول بأن ما. موصوله في قول الفيسبوك بم تفكر

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 440
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست