responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2222
ـ[أبو صهيب]ــــــــ[06 - 08 - 2008, 10:25 م]ـ
أحسن الله إليكم أجمعين!
أقرب الأراء لدي رأيُ الأخت: عائشة.
حيث يعضده بيت جرير، وأيضا في البيتِ طباقٌ بَيّن: (نَجْدَهُ، والْغَوْرَ)

أَسُراقَ إنَّ لنا العِراقَ ونَجْدَه ... والغَورَ ويلَ أبيك حينَ تغورُ

ـ[أبو عائشة]ــــــــ[02 - 09 - 2008, 03:35 ص]ـ
ليعذرني الجميع أن الجدال سقيم وأحس أنه لا فائدة فيه

ورأيي الشخصي أن نجد موضع في العراق كما ورد في الحديث
أضم صوتي لصوت عائشة وأبو إبراهيم الحربي

ـ[أبو سهل]ــــــــ[07 - 09 - 2008, 06:31 م]ـ
يقول الله تعالى في سُورَةِ النَّازِعات: ((قُلوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ (8) أَبْصَارُهَا خَاشِعةٌ)).

فأنا أسأَلُكِ سُؤالاً واحِداً إذا أجَبْتِ عَنْه تَبيَّنَ أَيُّنا الذي أَخْطَاَ من الذي أصابَ، وسَوْفَ أُعْرضُ عَنْ جَميْعِ ما مَضى مِنْ نِقاشٍ.

إلى أيِّ شيءٍ يَعُودُ الضَّميرُ في، [أَبْصارها]؟

أَنْتِ في ذلكَ أَمامَ أَمرَيْن لا ثالِثَ لهما؛ إِمَّا أَنْ تَقولي: إِنَّما يَعُودُ هذا الضَّمِيْرُ إلى [القُلُوبِ] في الآيَة التي قَبْلَها، فَتَكوني قَد جْعَلتِ للقَلْبِ عَيْناً، ثمَّ لا تَقْتَصري على ذلك حتَّى تَجعلي هذه العيْنَ خاشعةً!

وإمَّا أنْ تَقُولي: ليسَ المَقْصُودُ هو هذا المَعْنَى حَقيْقَةً؛ وإنَّما ذلكَ شيءٌ تَفْعَلُه العَربُ في كَلاَمِها، فإنْ قُلْتِ بهذا - ولا قَوْلَ لَكِ غيره - فَقَد صِرْتِ إلى قوليَ الأَوّل، وبَطَلَ رأْيُكِ، وما ذَهَبْتِ إليهِ.

فاخْتَاريْ لِنَفْسِكِ ما شِئْتِ.

ـ[هشام الشويكي]ــــــــ[18 - 10 - 2008, 08:06 ص]ـ
أسُرَاقَ! إنّكَ لوْ تُفاضِلُ خندفاً
بثَقَتْ عَلَيكَ من الفُراتِ بُحُورُ
أسُرَاقَ! إنّكَ لا نَزاراً نِلْتُمُ،
وَالحَيُّ مِنْ يَمَنٍ عَلَيكَ نَصِيرُ
أسُرَاقَ! إنّ لَنا العِرَاقَ ونَجْدَهُ
وَالغَوْرَ، وَيْلَ أبيكَ، حينَ نَغُورُ
أرَجَا سُرَاقَة ُ أنْ يُفاضِلَ خِندِفاً
وَأبو سُراقَة َ في الحَصَى مكْثُورُ

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2222
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست