responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2170
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[06 - 02 - 2011, 07:13 م]ـ
وفقك الله أستاذي وأخي الأديب.
الأصل أنه متعدٍ، وحذف المفعول للعلم به، كما قال ابن مالك:
*وحذف ما يعلم جائزٌ .. *

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[06 - 02 - 2011, 11:31 م]ـ
وقال ابن مالك أيضًا:
*وحذفَ فضلةٍ أجزْ إنْ لم يضرْ*
هذه تسمى أسماء الغايات، وهي التي تبنى على الضم عند قطعها عن الإضافة
وسميتْ كذلك لأنها صارت آخرًا للكلام بعد حذف المضاف إليه.
أما التعليل، فكما ذكر الإخوة الأفاضل، ويراجع توجيه الشيخ محيي الدين في تعليقه على شرح القطر، وتفريقه بين نية اللفظ ونية المعنى، وذكره علة اقتضاء الثاني البناءَ دون الأول.
وقال بعضهم: إن علة البناء شبهها بأحرف الجواب في الاستغناء بها عما بعدها، فمن ثم يقال لها غاياتٌ، وهذا القول ضعيف.
ثم قيل: بنيت على حركة إشارة إلى أن بناءها خلاف الأصل، فليأتِ على خلاف الأصل، ولئلا يلتقي ساكنان في غير (أول) و (عل)، وحمل هذان على الباقي، وكانت حركة البناء ضمةً جبرًا لها بأقوى الحركات حيثُ حذف المضاف إليه، أو جبرًا لها بما فاتها من الإعراب.
راجع حاشية العلامة الأمير على شرح الشذور.

ـ[متبع]ــــــــ[24 - 03 - 2012, 07:44 ص]ـ
الحمد لله فهمت المسألة ولكن بعد طلوع الروح.

ـ[ريمه الخاني]ــــــــ[28 - 04 - 2014, 12:48 م]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم.

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2170
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست