responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1596
ـ[عقيلة أهلها]ــــــــ[08 - 11 - 2010, 04:32 م]ـ
جميل

ـ[العمري]ــــــــ[11 - 11 - 2010, 09:18 م]ـ
جزاك الله خيرا

ـ[عائشة]ــــــــ[17 - 03 - 2011, 02:02 م]ـ
أحسنتَ -جزاكَ اللهُ خيرًا، وبارك في علمِكَ-.
وقالَ ابنُ يعيش في «شَرْحِ المُفَصَّلِ 1/ 9»:
(و «أيٌّ» قد تُؤنَّثُ إذا أُضيفَتْ إلى مُؤنَّثٍ، وتَرْكُ التَّأنيثِ أكثرُ فيها).

ـ[عائشة]ــــــــ[16 - 02 - 2012, 07:09 ص]ـ
وجَمَعَ بينَ اللُّغَتَيْنِ في بيتٍ واحدٍ البُحْتُرِيُّ إذْ يقولُ:
رَحَلوا فأيَّةُ عَبْرَةٍ لَّمْ تُسْكَبِ ... أَسَفًا وأيُّ عَزِيمَةٍ لَّمْ تُغْلَبِ

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[16 - 02 - 2012, 09:35 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا ..
...............................
ولي سؤال هنا:
وهو إذا وقعت (أي) بعد النداء، ودخلت على مؤنث، فهل التذكير في هذه الحالة يكون مقدما على التأنيث؟ مع ذكر الشاهد إن وجد.
وجزاكم الله خيرا ..

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 03:59 ص]ـ
هي في هذا تابعةٌ لتابعها، فتذكر مع المفرد والمثنى المذكرينِ وجمع المذكر السالم، وتؤنث مع المفرد والمثنى المؤنثينِ، ويجوز الوجهانِ فيما عدا ذلك.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 08:12 ص]ـ
والشاهد:
(يا أيتها النفس المطمئنة)

ـ[منصور مهران]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 08:13 ص]ـ
(يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم)

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 11:40 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ..
والشاهد على تذكير (أي) مع المذكر وتأنيثها مع المؤنث لا يخفى على أحد، وإنما أردت بطلب الشاهد: الشاهد على المخالفة إن وجدت.
وسبب سؤالي هو قول الشيخ عبد الغني الدقر في كتابه القيم (معجم القواعد العربية) تحت عنوان (أي الندائية): (تكون (أي) وصلة إلى نداء ما فيه (أل)، يقال: يا أيها الرجل، و ((يأيها الذين ءامنوا)) ويجوز أن تؤنث مع المؤنث، فتقول: يا أيتها المرأة) اهـ
فتعبيره بـ (يجوز) مشعر أن التذكير في (أي) أولى وإن وقعت في نداء المؤنث.
وإذا لم يكن في النداء إلا التأنيث مع المؤنث فكيف يكون توجيه عبارة الشيخ عبد الغني الدقر؟

ـ[منصور مهران]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 12:41 م]ـ
جزاكم الله خيرا ..
والشاهد على تذكير (أي) مع المذكر وتأنيثها مع المؤنث لا يخفى على أحد، وإنما أردت بطلب الشاهد: الشاهد على المخالفة إن وجدت.
وسبب سؤالي هو قول الشيخ عبد الغني الدقر في كتابه القيم (معجم القواعد العربية) تحت عنوان (أي الندائية): (تكون (أي) وصلة إلى نداء ما فيه (أل)، يقال: يا أيها الرجل، و ((يأيها الذين ءامنوا)) ويجوز أن تؤنث مع المؤنث، فتقول: يا أيتها المرأة) اهـ
فتعبيره بـ (يجوز) مشعر أن التذكير في (أي) أولى وإن وقعت في نداء المؤنث.
وإذا لم يكن في النداء إلا التأنيث مع المؤنث فكيف يكون توجيه عبارة الشيخ عبد الغني الدقر؟
قولكم - حفظكم الله -
(فتعبيره بـ (يجوز) مشعر أن التذكير في (أي) أولى وإن وقعت في نداء المؤنث)

قلت: نعم، فالتأنيث هنا جائز،
وفي همع الهوامع للسيوطي، نشرة: المكتبة التوفيقية - مصر 2/ 52 جاء:
(ويؤنث - لفظ أي - لتأنيث الصفة قال تعالى: (يا أيتها النفس المطمئنة) الفجر / 27.
وفي (البديع) أن ذلك أولى لا واجب فيجوز يا أيها المرأة.
ولا يلحقها من علامة الفروع غير التاء لا علامة تثنية ولا جمع، قال تعالى: (أَيُّهَ الثَّقَلاَنِ) الرحمن / 31. (أَيُّهَ المُؤمِنُونَ) النور / 31) اهـ
وجاء في اللسان (أي):
(وأما قوله عز وجل: " يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده " فقد يكون على قولك يا أيها المرأة ويا أيها النسوة).
يعني على جواز هذا، والله أعلم.

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 01:40 م]ـ
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل على هذا الجواب المفصل الموثق - بارك الله في علمك ونفعنا وإياك به -.
................
ومعنى هذا أن ما قرره الأستاذ فيصل المنصور - حفظه الله تعالى - في أول الحديث:
والجوابُ عن ذلكَ أنَّ الوجهينِ كلاهما جائزٌ، إلا أنَّ التذكيرَ أعلَى، وأفصحُ.
لا يدخل في عمومه باب النداء، بل الحكم فيه عكس ذلك، وهو أن (أي) إذا وقعت منادى وتابعها مؤنث تؤنث، ويجوز فيها التذكير، والأول أولى وأفصح.
وعليه فعبارة الشيخ عبد الغني الدقر فيها نظر، وكان الأصح أن يقول: (تؤنث مع المؤنث ويجوز التذكير) فيكون التأنيث هو الأصل، لا العكس كما يفهم من عبارته، والله تعالى أعلم ..
وجزاكم الله خيرا ..

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 07:22 م]ـ
وفي همع الهوامع للسيوطي، نشرة: المكتبة التوفيقية - مصر 2/ 52 جاء:
(ويؤنث - لفظ أي - لتأنيث الصفة قال تعالى: (يا أيتها النفس المطمئنة) الفجر / 27.
وفي (البديع) أن ذلك أولى لا واجب فيجوز يا أيها المرأة.
ولا يلحقها من علامة الفروع غير التاء لا علامة تثنية ولا جمع، قال تعالى: (أَيُّهَ الثَّقَلاَنِ) الرحمن / 31. (أَيُّهَ المُؤمِنُونَ) النور / 31) اهـ
وجاء في اللسان (أي):
(وأما قوله عز وجل: " يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده " فقد يكون على قولك يا أيها المرأة ويا أيها النسوة).
يعني على جواز هذا، والله أعلم.
جزاكم الله خيرًا أستاذنا الجليل،
وفي الكتاب: (باب لا يكون الوصف المفرد فيه إلا رفعًا
ولا يقع في موقعه غيرُ المفرد
وذلك قولك، يا أيها الرجلُ، ويا أيها الرجلان، ويا أيها المرأتان.) (2/ 188 - هارون)
قال الشيخ عبد السلام هارون: (وأيها المرأتان باتفاق النسخ، وهو جائز كما في الهمع 1:175، والأولى: أيتها.)
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1596
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست