responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1296
ما الفرق بين المصدر واسم المصدر والمفعول المطلق؟
ـ[المحب للعربية]ــــــــ[29 - 03 - 2011, 11:49 م]ـ
ماهو الفرق بين المصدر واسم المصدر والمفعول المطلق؟
وهل الفرق يختصر فقط من الناحية اللفظية او يتعدى الى المعنى؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[01 - 04 - 2011, 07:55 ص]ـ
الفرق بين المصدر واسمه لفظيٌّ، وكلاهما يعربُ مفعولا مطلقًا حيث جاء مؤكدا لعامله أو مبينا لنوعه أو عدده.

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[01 - 04 - 2011, 11:17 ص]ـ
الحمدُ لله وبعد:_
أخى الفاضل/ المجد المالكى، أنتَ تعلم أنَّ زيادةَ المبنى تعنى زيادةَ المعنى، وقد يأتى اسمُ المصدر زائداً على حروف فعله، نحو: قال تعالى (وكلَّم الله موسى تكليماً)،فهل أخى الفاضل (تكليماً) تساوى (كلاماً) فى المعنى؟
...............................................
"صنائع المعروف تقى مصارع السوء".

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[01 - 04 - 2011, 05:22 م]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيبَ،
أقصد أنهما سواءٌ من حيثُ إنّ كلا منهما دالٌّ على الحدث دون الزمان.

ـ[البدر القرمزي]ــــــــ[02 - 04 - 2011, 04:18 م]ـ
الحقُّ إنَّ زيادة في المبنى يقابلها زيادة في المعنى، وكان الجيل الأول يدركون هذه الفروق اللغويَّة، وربَّما أثبتها بعضهم في كتبهم، ولكنَّ معظم تلك الكتب قد ضاعت، وأصبح كثيرٌ من الناس لا يُدركون كثيراً من هذه الفروق. شأنه في ذلك شأن الترادف، فقد اختلف اللغويون العرب في وقوع هذا الترادف التام. فمنذ بدأ الرعيل الأول من هؤلاء اللغوين في القرنين الثاني والثالث الهجريين في جمع اللغة من أفواه فصحاء العرب من جانب، وتفريغ ألفاظ القرآن الكريم والحديث الشريف والشعر والخطب والرسائل حتى نهاية العصر الأموي والبحث عن معانيها وتفسيرها من جانب آخر، أخذ العلماء في تصنيف هذه المادة اللغوية في أنماط شتّى، وعنّ لبعض هؤلاء العلماء أن يجمعوا الكلمات التي تدّل على معنى واحد في العربية في تأليف مستقلّ، سمّوه أحياناً "بالترادف" وأحياناً أُخرى باسم "ما اختلفت ألفاظه واتّفقت معانيه. وقد بالغ بعضهم في جمع تلك الألفاظ وحشد بينها طائفة كبيرة لا تمّت إلى المترادف الحقيقي بصلة ... وقد أدّت مبالغة هؤلاء العلماء إلى ظهور طائفة أخرى من العلماء تعارض هذا الاتّجاه وترفض ظاهرة الترادف في العربية رفضاً تاماً.

ـ[لينا]ــــــــ[19 - 04 - 2011, 10:30 م]ـ
جزاكم الرحمن خيرا

ـ[متبع]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 08:10 م]ـ
عندما أقارن بين التعريف أجدها متشابة ,فهل من قاعدة توضح الفرق بينهما.
وجزاكم الله خيرًا.

ـ[أحمد عبد_الله]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 08:29 م]ـ
أخي الكريم:
>كل مفعول مطلق فهو مصدر.
(أعني الذي يأتي منصوبا في تصريف الفعل نحو: ضرب يضرب ضربا - قدم يقدم تقديما ...... وهكذا)
>وليس كل مصدر مفعول مطلق.
لأن المفعول المطلق يأتي منصوبا دائما.
والمصدر قد يأتي مرفوعا أو مجرورا أو منصوبا.
والله أعلم.

ـ[متبع]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 08:34 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي أحمد مثّل لـ (المصدر) لأفهم.

ـ[أحمد عبد_الله]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 08:37 م]ـ
يراجع

taimiah.org/index.aspx?function=Printable&id=942&node=3405

ـ[أحمد عبد_الله]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 08:43 م]ـ
مثال:
الفعل (أنتج)
المصدر منه (إنتاج)
>عندما نقول:
أنتجت الشركة إنتاجا كثيرا.
*هنا المصدر (إنتاج) >>> مفعول مطلق
>عندما نقول:
الإنتاج كثير.
*هنا نفس المصدر ولكنه (ليس مفعول مطلق)
لأن المصدر هنا يعرب [مبتدأ مرفوع]
أرجو أن أكون أفدتك.

ـ[متبع]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 08:59 م]ـ
طيب أخي أحمد سؤاااال صغير؛ إذا جاء (الإنتاج) الذي أعربته مبتدأ آخر الكلام وصار منصوبًا , في هذه الحال هل أكون مخير في إعربه بين المصدر والمفعول المطلق؟

ـ[عامرالنهدي]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 09:19 م]ـ
أخي هل معك كتاب: التوضيحات الجلية في شرح الآجرومية للهاشمي؟
تجد جوابًا لسؤالك في الصفحة: 153
فيه:
أن المصدر أعمُّ من المفعول المطلق، فالثاني يأتي منصوبًا، وأما المصدر فقد يأتي منصوبًا ك (كرهتُ ضربَك زيدًا) أو مرفوعًا كـ (أعجبني ضربُك زيدًا) أو مجرورًا كـ (عجِبتُ من ضربك زيدًا).
وتعريف المصدر:
الاسم الدّال على مجرّد حدث الفعل دون دلالته على زمانه.
وتعريف المفعول المطلق:
المصدر الفضلة، الموكّد لعامله أو المُبَيّن لنوعه أو عدده.

ـ[أحمد عبد_الله]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 09:38 م]ـ
أخي هل معك كتاب: التوضيحات الجلية في شرح الآجرومية للهاشمي؟
تجد جوابًا لسؤالك في الصفحة: 153
فيه:
أن المصدر أعمُّ من المفعول المطلق، فالثاني يأتي منصوبًا، وأما المصدر فقد يأتي منصوبًا ك (كرهتُ ضربَك زيدًا) أو مرفوعًا كـ (أعجبني ضربُك زيدًا) أو مجرورًا كـ (عجِبتُ من ضربك زيدًا).
وتعريف المصدر:
الاسم الدّال على مجرّد حدث الفعل دون دلالته على زمانه.
وتعريف المفعول المطلق:
المصدر الفضلة، الموكّد لعامله أو المُبَيّن لنوعه أو عدده.

هذه هي الخلاصة.
جزاك الله خيرا أخي عامر.
وأعتذر إليك أخي متبع علي التأخير، كنت أصلي العشاء -عندنا في مصر-
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1296
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست