responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 892
نحن لسنا دعاة فتنة أبدا وإلا لما عاشت بقية الطوائف في أمن وطمأنينة في ظل حكم أهل السنة والجماعة ....
لكن نحن لا نلتقي من يعبد البشر والطواغيت ويبيح المحرمات ...
ولا يمكن أن نلتقي مع من يسب الصحابة أو يكفرهم ويتهم خيرة نساء النبي صلى الله عليه وسلم بالزنا
ولا يمكن أن نلتقي مع من يدعي أننا نواصب لأننا لم نقر بالأئمة الاثني عشر
ولا يمكن أن نلتقي مع من يقول بتحريف القرآن
ولا يمكن أن نلتقي بأناس دينهم قائم على الكذب والتقية
ولا يمكن أن نلتقي مع من يضع يده بيد أعداء الإسلام ويشارك بذبح المسلمين في أفغانستان والعراق
فنحن قد عاصرنا النظام الأسدي الطائفي من أوله لآخره فلم يعهد عنه إلا الطائفية المقيتة والبطش بأهل السنة أمام مرأى ومسمع منا
فنحن أدرى ببلدنا من جميع الناس
لكن نقول لك ولغيرك:
لا يمكن أن نسامح قاتلا ولا مجرما ولا كذابا ولا منافقا
وسوف نكنس بلدنا الشام بعون الله تعالى من كل رجس وخبث علق بها على يد هؤلاء المجرمين وغيرهم
وسوف تعود الشام أرضا للإسلام والخير والجهاد والخلافة الإسلامية المقبلة رغما عن أنوف شياطين الإنس والجن ....
------------
قالت الشبيحة:
[ quote=magd;565240] لماذا لم يعجبكم كلامه واصبح منافقا , لم يطلب الا التخلي عن الطائفية وان تتركوا الثورة لاهل البلد يعني في كتير ناس من مصروالسعودية وما بعرف من وين كمان هي اذا ماكان اللي حاطين جنسياتهم على انها من سوريا ليسوا سوريين
دعا العضو الى نبذ الطائفية التي لم نكن نسمع عنها ولا نراها الا خلال هذه الازمة فاتقوا الله في بلدكم سوريا اذا كنتم سوريين حقا, ومن لم يكن سوريا فليذهب الى بلده يزرع فيها الطائفية والحقد والفوضى [/ quote]
--------------
أولا- إذا كان الأمر كما تقولين فالذي دعا لهذا الأمر ليس من سوريا وأهل سوريا أدرى بها، بل هو من رافضة الخليج، فكان يجب عليه عدم الكلام على بلد لا يعرفها ....

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 892
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست