responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 1650
حال حدوث حرب أهلية؟؟ خذها مني. لن يقل العدد عن المليون قتيل إن حصلت لا قدر الله حرب أهلية في سوريا أو لبنان
أنا أتوقع أن كثيرا من الطوائف والعرقيات ستنأى بنفسها عن هذه الثورة، مثل النصارى والشيعة، وأتوقع ألا يزيد القتلى عن عشرين ألفا لو ابتدأنا من هذه اللحظة .. وهو عدد قليل لثورة ستقلب كلموازين المنطقة ... والله أعلم.
============
شيخنا الكريم أبا محمد وفقه الله
جزاكم الله خيرا , ونفع الله بكم , بعض النقاط تحتاج مراجعة , ومنها العمل الميداني العسكري وأولوياته , فالبدأ بالعمليات الاستشهادية يحتاج
إلى عدم امكانية النكاية من العدو بغير هذه الطريقة , فهناك بعض من الأمور الميدانية في نظري أولا يجب على الإخوة في سوريا القيام بها
فحرب الشوارع أو الحرب اللانظامية لا تحتاج إلى أن يأتي الفرج من الخارج أو أن يتوفر السلاح بكميات كبيرة , ولا تتجرأ الصين أو روسيا
أن تقحم نفسها في مستنقع حرب شوارع لأنها حرب استنزاف , وحرب مرهقة ولا تغامر الدول في مواجهتها إلا للبقاء على قيد الحياة
فيمكن الاستفادة من امكانية التصنيع المحلي للمتفجرات والعبوات الناسفة , والبدأ بوضع خطط ميدانية في كل منطقة لبدأ العمل بها
وأيضا تفعيل عمل القنص وتحديد الأشخاص المناسبين والأماكن المناسبة لكسر شوكة انتشار الشبيحة وقوات الأمن السوري
وعمل الحواجز التي تعيق تقدم الآلة العسكرية في المناطق المتوقع أن تتحرك فيها المعدات الثقيلة للعدو النصيري النجس
فبداية العمل الميداني ووضع خطط مناسبة , تزيد من قوة المقاومة ضد هذه الانتهاكات الصارخة , وتفتح الباب للدعم الخارج المجاور المسلح
فضرورة التخطيط للبدأ في العمل الميداني أصبحت واجبة لواجب الدفع , وليبدأ أهل كل ميدينة بالتنسيق عبر الأشخاص الموثوق بهم
=============
أولا:
هناك إشكالية كبيرة في الثورة السورية فأضخم محافظتين في البلاد دمشق وحلب ما تزال مشاركتهم في الثورة هزيلة

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 1650
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست