اسم الکتاب : تبصير المؤمنين بفقه النصر والتمكين في القرآن الكريم المؤلف : الصلابي، علي محمد الجزء : 1 صفحة : 508
1 - تدريب عناصر وكوادر الحركة على قيادة بعض الوزارات ومعرفة حقيقة الدولة عن قريب، ومعرفة مواضع الضعف والقوة بطريق التجربة.
2 - معرفة قوة الحركة الحقيقية وهل لها القدرة على إدارة الدولة وحدها أم لا بد من الإعداد والسعي من أجل إكمال النقص والقصور الذي يظهر للقيادة من خلال الممارسة الميدانية.
3 - دحض شبهات العلمانيين القائلة بأن الإسلاميين لا يستطيعون أن يقودوا الوزارات وبالتالي فهم أعجز الحركات في إدارة دفة الدولة.
4 - التأثير على الوزراء وكبار رجال الدولة بالاحتكاك والمخالطة والمناقشة والحوار وتبادل الآراء وضرب أروع الأمثلة في الأمانة والعفة والصدق والمراقبة والدقة والتخطيط والإدارة .. إلخ.
5 - إزالة الحاجز النفسي الذي كان يفصل بين الحركة ومعارضيها وذلك بإعطاء فرصة للخصوم لتكوين فكرة سليمة عن الحركة، وإزالة المخاوف التي كانت في أذهان بعض المخلصين من الوطنيين، لقد اقتنعوا باعتدال الحركة وتحركها المسئول الواعي، واحترامها للرأي الآخر، إذ أظهرت مرونة وقدرة على التنسيق والحوار مع الأحزاب والحكومة والشخصيات السياسية وبذلك أزيل الحاجز النفسي الذي كان يفصل بين الحركة والآخرين.
6 - طرحت أفكارها ومواقفها الإسلامية في الأحداث الدولية ودفعت الحكومة إلى الالتزام بها.
7 - اهتمت بدعم القضايا الإسلامية، مثل قضية فلسطين وغيرها.
8 - خفضت من حدة التوتر بين النظام وبين الإسلاميين وأضاعت الفرصة على أعداء الحركة وأعداء السودان الذين أرادوا أن يستمر الصراع بين الحركة والحكومة.
اسم الکتاب : تبصير المؤمنين بفقه النصر والتمكين في القرآن الكريم المؤلف : الصلابي، علي محمد الجزء : 1 صفحة : 508