responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا المؤلف : محمد خلدون مالكي    الجزء : 1  صفحة : 394
خاتمة
أهم نتائج البحث:
1. الخلافة منصب ديني يجب السعي لتحقيقه.
2. أغلب الشروط الواجب تحققها في الخليفة محل اتفاق.
3. وحدة الخلافة - لا تعددها - هو ما طلبه الإسلام، وسعى إليه المسلمون عبر التاريخ.
4. الاتجاه العام في التاريخ الإسلامي يؤكد وحدة الخلافة، وما حصل من تعدد عبر التاريخ كان يشكل الاستثناء من القاعدة.
5. لم يكن ما حصل بين الخلافة العباسية والخلافة الأموية في الأندلس تعدداً للخلفاء؛ بل هو أقرب إلى تبادل الأدوار وانتقال الخلافة من الخلافة العباسية الضعيفة إلى الخلافة الأموية في الأندلس، ثم عودتها ثانية إلى العباسيين بعد سقوط الخلافة الأموية في الأندلس.
6. الخلافة الفاطمية كانت تعدداً فعلياً للخلفاء، على أرض الواقع لا من الناحية الشرعية.
7. العذر الذي استند إليه من أجاز التعدد (البعد) قد فقد أهميته اليوم.
8. تعدد الخلفاء (الرؤساء والملوك) اليوم يستند إلى نظرية الضرورة، والضرورة تقدر بقدرها.
9. فشل فكرة جامعة الدول العربية.
10. رابطة العالم الإسلامي ومنظمة المؤتمر الإسلامي خطوتان على طريق الوحدة وليستا نهاية المطاف.

اسم الکتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا المؤلف : محمد خلدون مالكي    الجزء : 1  صفحة : 394
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست