responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا المؤلف : محمد خلدون مالكي    الجزء : 1  صفحة : 161
الشافعية [1] ................................................................................................................................ وبعض الحنابلة [2] والظاهرية [3]، والبتريَّة (أوالصالحية) والسليمانية من الزيدية [4]، وبعض المعتزلة [5]، والإباضية [6]، وطائفة من الخوارج [7]، والقلانسي [8] والحسين بن الفضل [9]، وابن خزيمة [10]، وعليه إجماع الصحابة [11]، إذ ربما كان المفضول يتمتع بمزايا تحتاجها الأمة لا توجد في الأفضل، كما إذا كان المفضول شجاعاً والزمن زمن حروب بينما كان الأفضل أقل شجاعة منه أو لم تكن له معرفة

[1] روضة الطالبين للنووي: 10/ 42 و: 11/ 92 كتاب القضاء. الأحكام السلطانية للماوردي: ص 5، 8، = = 9. فتح الباري لابن حجر: 13/ 67.
[2] من عادة الفقهاء أنهم يقيسون الإمامة العظمى على القضاء في الشروط، فما ينطبق على أحدهما ينطبق على الآخر باستثناء شرط النسب فهو خاص بالإمامة. الإنصاف للمرداوي الحنبلي: 11/ 158. كشاف القناع للبهوتي: 6/ 288. المعتمد في أصول الدين للفرَّاء: ص 242 و: ص 245. الأحكام السلطانية للفرَّاء: ص 20، 23. منهاج السنة النبوية لابن تيمية: 6/ 476.
[3] الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 126.
[4] الحور العين لنشوان الحميري: ص 151. المنية والأمل لابن المرتضى الزيدي: ص 97. البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 382. الفَرْق بين الفِرَق للبغدادي: ص 23. أصول الدين للبغدادي: ص 294. الإمامة من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار: ص 423.
[5] ذكر هذا القول نشوان دون تحديدهم. انظر: الحور العين لنشوان الحميري: ص 151. وذُكر بعضهم كجعفر بن بشر وجعفر بن حرب وكثير النوى في شرح النووي على صحيح مسلم: 15/ 174. روضة الطالبين للنووي: 11/ 92 كتاب القضاء. الملل والنحل للشهرستاني: 1/ 160. الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 126. مقالات الإسلاميين للأشعري: ص 461. البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 382. الإمامة من المغني للقاضي عبد الجبار: ص 215، 217، 227 فصل في الكلام في الأفضل وما يتصل بذلك. معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص 219. تطور الفكر السياسي ليوجه سوي: ص 163. وانظر ترجمة جعفر بن حرب في فهرس التراجم رقم (44). وجعفر بن بشر رقم (43). وكثير النوى رقم (100).
[6] شرح كتاب النيل لأطفيش: مج13/ج1 ص 8، و: مج14/ج1 ص 276 - 278، 331 - 332.
[7] المعتمد في أصول الدين للفرَّاء: ص 245. الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 126. معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص 219.
[8] الفَرْق بين الفِرَق للبغدادي: ص 344. أصول الدين للبغدادي: ص 293. تفسير البحر المحيط لأبي حيان: 1/ 607. وانظر تطور الفكر السياسي لِيوجَه سوي: ص 163.
[9] أصول الدين للبغدادي: ص 293. وانظر ترجمة الحسين بن الفضل في فهرس التراجم رقم (52).
[10] أصول الدين للبغدادي: ص 293. وانظر ترجمة ابن خزيمة في فهرس التراجم رقم (7).
[11] الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 127. البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 382. الصواعق المحرقة للهيتمي: 1/ 110.
اسم الکتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا المؤلف : محمد خلدون مالكي    الجزء : 1  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست