responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 50
فكونه سنيًا أحب إلينا من أن يكون مجرد مسلم.
السؤال18: بعد قيام الوحدة بثلاثة أيام وافق أعضاء الحزب الاشتراكي اليمني في مجلس النواب وصوتوا على قرار ضد تجنيد المرأة، بينما في هذه الأيام صوتوا على قرار يجب فيه أن تجند المرأة. فما علة ذلك؟
الجواب: هو أمر سياسي، يريدون أن يكسبوا رضا الشعب بهذا وأنّهم لا يريدون مخالفة الإسلام وتحطيم الإسلام. والآن يرون أنفسهم قد تمكنوا بعض التمكن، ولو أنّهم تمكنوا لرأيتم منهم أسوأ وأسوأ، ولكن الواجب على خطباء المساجد وعلى الدعاة إلى الله أن يعطوا هذا الأمر قسطه فإنه يعتبر هتكًا لأعراض اليمنيين، ولأعراض المسلمين.
السؤال19: بشأن المساعدات: إن لم توجد جماعة فهل يجوز أن يساعد هؤلاء على ما فيهم من الشر؟
الجواب: أرى أنّهم لا يساعدون، لأنّهم لو تمكنوا وأقاموا دولة فستكون دولة قبورية، ودولة أمريكية أو دولة روسية، ويمكن أن يستخلص منهم المستقيمون ويساعدون، والله المستعان.
السؤال20: كنت قبل أيام توصي من أراد أن يستنصحك في الجهاد أن يذهب عند (حكمتيار) أو (جميل الرحمن). فهل كانت الأخبار التي تبلغك غير الأخبار الصحيحة؟

اسم الکتاب : مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست