responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هذا نبيك يا ولدي المؤلف : محمود محمد غريب    الجزء : 1  صفحة : 69
والحقيقة وحدها .. هي الأساس الذي بنى عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - دعوته.
أين هذا من افتراء "جوستاف" - الذي يدعي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان ينسب الخوارق إلى نفسه؟!
* * *
وأمامك يا وائل كتاب "تاريخ الشعوب الإسلامية" تأليف "كارل بروكلمان".
اقرأ السخافات العقلية التي وضعها هذا الكاتب في كتابه. إن كل سطر منه يحتاج إلى ردود طويلة.
أنه يدعي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - تدرج في مسألة التوحيد ولم يعرف التوحيد الخالص في السنوات الأولى من بعثته.
ولو كلف هذا الكاتب نفسه أن يقرا السور الثلاث الأول التي أنزلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - في فجر الوحي لأدرك صورة التوحيد الخالص الذي لم يرقَ إليه دين إلا الإسلام.

اسم الکتاب : هذا نبيك يا ولدي المؤلف : محمود محمد غريب    الجزء : 1  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست