responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هذا نبيك يا ولدي المؤلف : محمود محمد غريب    الجزء : 1  صفحة : 67
بل يدعي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نفسه كان ينسب إلى نفسه هذه المعجزات ليخرج نفسه من طبيعته البشرية. كي يظهر في صورة الأنبياء.
عارف: عجباً يا وائل .. الأمور الخارقة للعادة - المعجزات - إن نسبت إلى البوذية يعتبرها المؤلف حقائق ثابتة - مع أنه لا يؤمن بالبوذية - وإن نسبت إلى نبي الإسلام - وثبتت نسبتها تاريخيا - يعتبرها "جوستاف" خرافة وأساطير.
إنهم يكرهون الإسلام يا وائل.
ولو كلف "جوستاف" نفسه أن يدرس شيئاً عن موقف النبي - صلى الله عليه وسلم - من الأمور الخارقة للعادة لعلم جهله الشديد بهذا النبي - صلى الله عليه وسلم - العظيم.
لعلك تذكر يا وائل يوم وفاة إبراهيم ابن النبي - صلى الله عليه وسلم - لقد صادف خسوف الشمس.
وهذه ظاهرة طبيعية يمكن أن تحدث في أي وقت.
ولكن بعض الصحابة ربط بين هذه الظاهرة وبين موت

اسم الکتاب : هذا نبيك يا ولدي المؤلف : محمود محمد غريب    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست