responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلاج بالرقى من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 63
11 - «إنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ, وَإِنَّ اللهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ, فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا, وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ» [1] [2].
12 - « ... فَمَا يَبْرَحُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ [3] حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ وَمَا

[1] الترمذي، برقم 2396، وابن ماجه، برقم 4031، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي، 2/ 286.
[2] يقال: السُّخْط والسَّخَط: خلاف الرضا. وقد سَخِطَ، أي غضب، فهو ساخِطٌ. وأَسْخَطَهُ، أي أغضبه. ويقال: تَسَخَّطَ عطاءه، أي استقلَّه ولم يقع منه مَوقِعاً. وسَخِط سَخَطًا من باب تعب و (السُّخْطُ) بالضم اسم منه، ... وسَخِطْتُهُ وسخطت عليه وأَسْخَطْتُهُ فَسَخِطَ مثل أغضبته فغضب وزنا ومعنى. انظر: الصحاح، مادة سخط، والمصباح المنير، مادة سخط.
[3] أي: المرء المسلم.
اسم الکتاب : العلاج بالرقى من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست