responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلاج بالرقى من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 62
فَوْقَهَا إِلَّا كُتِبَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ» [1].
10 - «مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ [2]، وَلاَ نَصَبٍ [3]، وَلاَ سَقَمٍ، وَلاَ حَزَنٍ، حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ [4]، إِلاَّ كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ» [5].

[1] مسلم، 4/ 1991، برقم 2572.
[2] الوصب: الوجع اللازم ومنه قوله تعالى: (وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ) أي لازم ثابت. انظر شرح النووي، 16/ 130.
[3] النصب: التعب.
[4] قيل بفتح الياء وضم الهاء «يَهُمُّه» وقيل «يُهَمه» بضم الياء وفتح الهاء، أي: يغمه وكلاهما صحيح، انظر شرح النووي على صحيح مسلم، 16/ 130.
[5] مسلم، 4/ 1993، برقم 2573.
اسم الکتاب : العلاج بالرقى من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 62
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست