responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 875
أبا سليمان ألا تسرح لحيتك؟ قال: إني عنها مشغول. [الحلية (تهذيبه) 2/ 457].
* وقال أبو سليمان الداراني رحمه الله: كلّ ما شغلَكَ عن الله - عزَّ وجلَّ - من أهْلٍ ومالٍ أو ولدٍ فهو عليك مَشُوم. صفة الصفوة 4/ 442
* وعن الحكم بن محمد قال: كتب محمد بن يوسف رحمه الله إلى أبي الحسن الأشهب: اغتنم ساعتك لا تغفل عنها، فإنك إن اغتنمتها شغلت عن غيرها. [الحلية (تهذيبه) 3/ 55].
* وعن محمد بن مودود الموصلي: قيل للمعافى بن عمران رحمه الله: ما ترى في الرجل يقرض الشعر ويقوله؟ قال: هو عمرك فأفنه فيما شئت. [الحلية (تهذيبه) 3/ 74].
* وقال يحيى بن معاذ رحمه الله: أعظم المصيبة على الحكيم في اليوم أن يمضي عنه، لا يأتيه فيه هدية من ربه - يعني حكمة جديدة. [الحلية (تهذيبه) 3/ 259].
* وقال عريف اليماني رحمه الله: إن من إعراض الله عن العبد أن يشغله بما لا ينفعه. [الحلية (تهذيبه) 3/ 295].
* وقال مظفر القرميسيني رحمه الله: ليس لك من عمرك إلا نفس واحدة فإن لم تفنها فيما لك فلا تفنها فيما عليك. [الحلية (تهذيبه) 3/ 454].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 875
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست