responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 767
* وقال أيضًا رحمه الله: إن الله - عزَّ وجلَّ - إذا غضب على قوم: سلط عليهم صبيانهم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 446].
* وعن الأوزاعي رحمه الله قال: إن أول ما استنكر الناس من أمر دينهم: لعب الصبيان في المساجد. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 446].
* وعن قتادة رحمه الله قال: قال موسى بن عمران - عليه السلام: يا رب أنت في السماء ونحن في الأرض، فما علامة غضبك من رضاك؟ قال: إذا استعلمت عليكم خياركم فهو علامة رضاي عليكم، وإذا استعلمت عليكم شراركم فهو علامة سخطي عليكم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 436].
* وعن الفضيل بن عياض رحمه الله قال: أوحى الله تعالى إلى بعض أنبيائه: إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 437].
* وقيل للحجاج: إنك تفعل وتفعل، قال: أنا نقمة بعثت على أهل العراق. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 441].
* وكتب أخو محمد بن يوسف إليه يشكو جور العمال، فكتب إليه: يا أخي إنه ليس ينبغي لمن عمل بالمعصية أن ينكر العقوبة، وما أرى ما أنتم فيه إلا من شؤم الذنوب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 445].
* وعن محمد بن واسع رحمه الله قال: الذنب على الذنب يميت القلب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 446].
* وقال عمر بن ذر رحمه الله: آنسك جانب حلمه، فوثبت على معاصيه، أفأسفه تريد؟ أما سمعته يقول: {فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ} [الزخرف: 55]. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 446].
* وعن داود بن أبي هند رحمه الله قال: ما نزل بلاء إلا نزلت معه رحمة، فيكون ناس في الرحمة وناس في البلاء. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 447].
* ودخلوا على كرز بن وبرة رحمه الله وهو يبكي، فقال: إن الباب لمجاف، وإن الستار حي، وما دخل علي أحد، وقد عجزت عن جزئي، وما أظنه إلا بذنب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 448].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 767
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست