responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معارف الإنعام وفضل الشهور والأيام المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 225
ويمنع من تسميته بالقرآن، وسورٍ منه؛ مثل: طه، ويس، وحم.
وفي التسمية بأسماء الأنبياء قولان.
* * *

فصلٌ
والتسمية حقُّ الأبِ، لا الأمِّ.
* * *

فصلٌ
الختانُ واجبٌ عند أكثرِ العلماء، منهم: أحمدُ، والشافعيُّ، ومالكٌ.
وعند بعضهم: سنةٌ، ولكن عندهم السنةُ يأثم بتركها.
وقيل: لا يختتن الكبير إذا يخافه على نفسه.
* * *

فصلٌ
وقت وجوبه عند البلوغِ؛ لأنه وقتُ وجوبِ العبادات، ولا يجب قبل ذلك، وهل يكره يوم السابع؟ على روايتين.

اسم الکتاب : معارف الإنعام وفضل الشهور والأيام المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 225
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست