responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معارف الإنعام وفضل الشهور والأيام المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 224
فصلٌ
يستحب أن يسمَّى: عبد الله، وعبدَ الرحمن؛ لأنّ في الحديث: "إِنَكُمْ تُدْعَوْنَ يَوْمَ القِيَامَةِ بِأَسْمَائِكُمْ" [1].
* * *

فصلٌ
ومن المحرم التسمي [2] بملك الموت، وسلطانِ السلاطين، وشاهنشاه.
* * *

فصلٌ
ويكره التسمِّي بأسماء الشياطين، والفراعنةِ، والملائكةِ؛ كجبرائيلَ، وميكائيلَ، وإسرافيلَ، ونحوِ: حَربٍ، ومُرَّةَ، وكلبٍ، وحَيَّةَ.
ولا يجوز تسمية الملوك: بالقاهر، والظاهر، ونحوه.
ولا يجوز تسميةُ أحد بالصمدِ، والخالقِ، والرازقِ، ونحوِه.

[1] رواه أبو داود (4948) عن أبي الدرداء -رضي الله عنه-.
[2] في الأصل: "التشبه".
اسم الکتاب : معارف الإنعام وفضل الشهور والأيام المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 224
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست