responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا المؤلف : الخزندار، محمود محمد    الجزء : 1  صفحة : 440
ووضوح، والميل عنه التواء وزيغ، وحال المؤمن الصدق، و {إنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ...} [النحل: 105].
خلاصة هذا الفصل وعناصره:
- أدنى الصدق صدق اللسان وأعم منه الصدق مع الله في الظاهر والباطن.
- لا صدق بلا إخلاص.
- الصدق مرتبط بالإيمان.
- قد يجانب الصدق من يُحدث بكل ما سمع.
- يُنال الصدق بالتحري.
- من آثار الصدق الطمأنينة وثبات القلب.
- الصدق نجاة وإن توقع المتكلم شراً.
- الصادق جريء والكاذب متلجلج.
- أكبر الكذب الكذب على الله ورسوله.
- كان الصحابة يحتاطون في رواية الحديث خشية الوقوع في الكذب.
- الاستكثار من المعاريض يوقع في الكذب.
****

اسم الکتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا المؤلف : الخزندار، محمود محمد    الجزء : 1  صفحة : 440
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست