responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 6840
ـــ إذنْ كيفَ صلَّى الرَّسول (عليه) بالأنبياء في المسجِدِ الأقصى00!!؟
ـــ صلَّى بهم على الصَّلاَةِ الإبراهيميَّة التي كانَ يتعبَّدُ بها عمرو بن نُفَيْل
وورقة بن نوفلْ00!!
المُستشرقينْ بردو مش عاوزين يسيبونا في حالنا؛ يطلعواْ لنا بسؤال ثاني
" ما هو مش بيقولْ لك: شرّ النَّاس العُلماء 00 إذا فسدوا " 00!؟
" ربّنا ادّى لهم مخّ لكن ما ادّىلهمش قلبْ00 بمعني انّه وهبهم ذكاء لكن بدل ما يستغلّوه في الخير استغلّوه في الشّرّ ـــ وهى دي مشكلتنا ــــ تلاَقي اللي مخّه نظيف قلبه مش نظيف، واللي قلبه نظيف تلاَقي مخّه مش نظيف؛ فواحد من هؤلاَء بدل ما يسخّر شعره للدّفاع عن الإسلاَم قال، وبعض النّاس قوله كبوله: قالوا في القُرآن عنْدكم يا مسلمون يقولُ ربُّكم " واسألْ من أرسلنا من قبلك من رسلنا: أجعلنا من دونِ الرَّحمن آلهةً يُعبدون " 00!؟

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 6840
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست