responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 6839
أمورٌ قبلنا اختلفوا عليها (*) وطال البحثُ واتّصل الحوارُ
إلاَ أنّ لي سؤالاً في منتهى البساطة لهؤلاَء الأغبياء: ألستم تؤمنون بأنّ الله هو خالق الأرضِ والسّماوات 00؟ فسيقولون بلى، أفتؤمنون بأنّ الله هو خالق الأرضِ والسّماوات، وتستكثرون عليه أنْ يصعد برسوله إليهنّ، أو بمعنىً آخرْ:
ـــ أَلَيْسَتْ للسَّماواتِ والأرضِ قونينُ تنظِّمُ حَرَكَتَهَا 00؟
ـــ بلى لها قونينُ تنظِّمُ حَرَكَتَهَا
من خالقُ هذهِ القوانينْ 00؟
ـــ الله 00!!
ـــ هل يعجَزُ خالقُ القوانينِ عنِ اختراقِها 00!!!؟
ـــ حاشا للهِ 00 إذا أراد فلاَ تسأل عن السّبب 00!!
...
(*) (الإسراء والمعراجْ 7) (*)
ولذلك الجماعة المستشرقين دول هو ربِّنا ـــ ربِّنا يأخذهم يا ربّ
ـــ يقولواْ لك هو ربِّنا مش فرض الصَّلاَة ليلة الإسراء والمعراج 00؟
ـــ نعم 00!

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 6839
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست