responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين    الجزء : 1  صفحة : 409
*وعمرة بنت يزيد الكلابية [1].
*وعمرة بنت معاوية الكندية [2].
*وغزيّة بنت حكيم العامرية [3].
*وفاختة بنت أبي طالب [4].

= رجال الصحيح كما في مجمع الزوائد 9/ 252، وفي الطبقات 8/ 143 عن الكلبي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوج العالية بنت ظبيان فمكثت عنده دهرا ثم طلقها. وانظر مصنف عبد الرزاق 7/ 489 - 490، وتاريخ يعقوب البسوي 3/ 323، ودلائل البيهقي 7/ 286، وتاريخ دمشق 1/ 145.
[1] ذكرها ابن إسحاق في رواية يونس بن بكير عنه، أخرجه البيهقي في السنن الكبرى 7/ 73، وفي الدلائل 7/ 287، وانظر الاستيعاب 4/ 1887، وتاريخ دمشق 1/ 187. قالوا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها، فبلغه أن بها بياضا فطلقها ولم يدخل بها.
[2] رواه أبو نعيم عن علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها، وروى عن الشعبي قال: تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من كندة، فجيء بها بعدما مات. انظر تلقيح الفهوم/26/، وأسد الغابة 7/ 204، والإصابة 8/ 34.
[3] في الطبقات 8/ 154: أم شريك، واسمها: غزية بنت جابر بن حكيم. وأخرج من طريق الواقدي: أنها وهبت نفسها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم تتزوج حتى ماتت. وفي كتب الصحابة: أنه يقال لها غزيلة بالتصغير، أو غزيّة بتشديد الياء بدل اللام. وقال أبو عمر: وقد ذكرها بعضهم في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يصح من ذلك شيء، لكثرة الاضطراب فيه. لكن الحافظ في الإصابة 8/ 238 قال: وقد جاء من طرق كثيرة أنها كانت وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم.
[4] هي أم هانىء بنت عمه صلى الله عليه وسلم «خطبها إلى عمه في الجاهلية، وخطبها هبيرة بن عمرو المخزومي، فزوجها أبوها إلى هبيرة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا عم زوجت هبيرة وتركتني، فقال: يا ابن أخي إنا قد صاهرنا إليهم، والكريم يكافىء-
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين    الجزء : 1  صفحة : 409
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست