responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين    الجزء : 1  صفحة : 408
*وسنا بنت الصلت السلمية [1].
*وسودة القرشية [2].
*وشراف بنت خليفة الكلبية [3].
*وصفية بنت بشارة بن نضلة [4].
*وضباعة بنت عامر [5].
*والعالية بنت ظبيان [6].

[1] ذكرها أبو عبيدة في تسمية الأزواج 73 - 74، وابن حبيب في المحبر /93/، وانظر كتب الصحابة، قالوا: تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم فماتت قبل أن يدخل بها. ونقل الحافظ عن الرشاطي أن سبب موتها: أنها لما بلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها، سرّت بذلك حتى ماتت من الفرح.
[2] أخرجه الإمام أحمد 1/ 318 - 319، وأبو يعلى 3/ 147، وابن منده، وأبو نعيم كما في كتب الصحابة، وإسناده حسن كما قال الحافظ، وصححه أحمد شاكر (2926) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يتزوج سودة القرشية، فقالت: إنك أحب البرية إليّ وإن لي صبية أكره أن يتضاغوا عند رأسك. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير نساء ركبن الإبل نساء قريش، أحناه على ولد في صغره، وأرعاه لبعل في ذات يده».
[3] ذكرها ابن سعد 8/ 160: تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم شراف بنت خليفة أخت دحية، ولم يدخل بها. وانظر كتب الصحابة.
[4] كذا بنت (بشارة). في جميع النسخ، والذي في جميع مصادرها (بشامة)، فالله أعلم. وانظر طبقات ابن سعد 8/ 154، والمحبر 96 - 97، والبلاذري 1/ 459، وتاريخ الطبري 3/ 169، وابن عساكر 1/ 200، قالوا: خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم-وكان أصابها سباء-فخيرها بين نفسه أو زوجها، فاختارت زوجها، فأرسلها، فلعنتها بنو تميم.
[5] ذكرها أيضا في هذا الباب: ابن سعد 8/ 153 - 154، وابن حبيب في المحبر /97/، وفي المنمق 225 - 227، وانظر قصتها كاملة في هذا الأخير.
[6] هكذا عدها الزهري في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أخرجه الطبراني، ورجاله-
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين    الجزء : 1  صفحة : 408
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست