اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 363
*وأبو ذر [1].
*وأربد [2].
*وأسلع [3].
*وشريك [4].
*والأسود بن مالك الأسدي [5].
*وأيمن بن أم أيمن صاحب مطهرته [6]. [1] هو جندب بن جنادة الغفاري رضي الله عنه، الزاهد المشهور، الصادق اللهجة، ففي المسند 6/ 457 من حديث أسماء بنت يزيد: أن أبا ذر كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا فرغ من خدمته، آوى إلى المسجد، فكان بيته يضطجع فيه. . [2] هكذا-دون نسبة-في الأسد والإصابة عن ابن منده، وترجماه: بخادم رسول الله صلى الله عليه وسلم. [3] هو ابن شريك الأعوجي التيمي كما في الاستيعاب 1/ 139، وسماه ابن سعد 7/ 65: ميمون بن سنباذ الأسلع، وروى له حديثا في التيمم، وفي أوله: قال الأسلع: كنت أخدم النبي صلى الله عليه وسلم وأرحّل له. . وقال أبو عمر: خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصاحب راحلته، نزل البصرة. وانظر الجرح والتعديل 2/ 341. [4] هكذا: (وشريك). في الجميع، ولم أجده، وأظنه تصحيفا تابعا للذي قبله، فيكون أبا للذي قبله، كما في ترجمة ذاك، والله أعلم. [5] اليمامي، أخو الحدرجان، روى ابن منده عن جزء بن الحدرجان عن أبيه قال: قدمت أنا وأخي الأسود على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فآمنا به وصدقناه، وكان جزء والأسود قد خدما رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحباه. انظر أسد الغابة 1/ 106. [6] وهو أخو أسامة بن زيد لأمه أم أيمن-رضي الله عنهم جميعا-حاضنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال ابن إسحاق: كان أيمن على مطهرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعاطيه حاجته. (أسد الغابة). واستشهد رضي الله عنه يوم حنين.
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 363