responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين    الجزء : 1  صفحة : 362
*وعقبة بن عامر، يقود بغلته [1].
*وبلال [2].
*وسعد، مولى أبي بكر [3].
*وذو مخمر ابن أخي النجاشي [4].
*وبكير بن شدّاخ الليثي [5].

= وسواكه ونعليه وطهوره في السفر، وكان يستره إذا اغتسل، ويوقظه إذا نام، ويمشي معه فردين، ويلبسه نعليه، ويمشي أمامه بالعصا، وإذا أتى مجلسا نزع نعليه وأدخلهما في ذراعه، وكان يشبّه به في سمته وهديه.
[1] الجهني، الصحابي المشهور، كان قارئا، كاتبا، عالما بالفرائض، وهو أحد من جمع القرآن، وحديثه في المسند 4/ 144، وأبي داود (1462)، والنسائي 7/ 251.
[2] ابن رباح، المؤذن، رضي الله عنه، وفي الوفا/598/: كان بلال يخدمه كثيرا، وكان خازنه على بيت ماله. وفي البداية 5/ 289: وكان يلي أمر النفقة على العيال، ومعه حاصل ما يكون من المال، وانظر تاريخ خليفة/99/.
[3] روى حديثه الإمام أحمد 1/ 199، وابن ماجه (3332) في الأطعمة: عن سعد مولى أبي بكر-وكان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، وكان يعجبه خدمته-. . وإسناده صحيح كما في المجمع 4/ 241، والبوصيري 3/ 90، وأحمد شاكر (1717).
[4] ويقال: ذو مخبر. وقدموه في كتب الصحابة، وبالأول قال ابن سيد الناس، وابن كثير، والفيروز-صاحب القاموس-، وهو أخو النجاشي ملك الحبشة، ويقال: ابن أخته. قال ابن كثير: وكان بعثه ليخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم نيابة عنه. قلت: وحديثه في المسند 4/ 90، وأبي داود (445).
[5] ويقال: بكر. روى ابن منده: أنه كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، وهو غلام، فلما احتلم أعلم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، فدعا له. انظر الإصابة 1/ 324.
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين    الجزء : 1  صفحة : 362
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست