يريد به الإصلاح، والرجل يقول القول في الحرب، والرجل يحدث امرأته، والمرأة تحدث زوجها) [1].
قال ابن العربي: الكذب في هذا وأمثاله جائز بالنص رفقاً بالمسلمين لحاجتهم إليه" [2].
وهكذا يتبين حرص النبي - صلى الله عليه وسلم - على سلامة المجتمع المسلم من منغصات الأخوة ومبطلات الاعمال الصالحات، وفي الإذعان لهديه سعادة المسلم في دنياه وأخراه. [1] أخرجه أحمد ح (26731). [2] فيض القدير (5/ 377).