responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بعض فوائد صلح الحديبية المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 13
الحادية والتسعون: أن من دينهم ألا يصد عن البيت أعدى العدو.
الثانية والتسعون: أن عداوة الدين فوق كل عداوة.
الثالثة والتسعون: ما أعطوا من العقول والنهى يفهم من كلام عروة لهم وللنبي صلى الله عليه وسلم [1].
الرابعة والتسعون: استقباحهم القطعية لقوله: " هل سمعت أن أحدا إلخ" [2]،وفعل بني أمية مع عثمان.
الخامسة والتسعون: ترك المسلم قتل قريبه الكافر لا ينكر لفعل أبي جندل [3].
السادسة والتسعون: ن قتل المسلم أباه الكافر لا نقص فيه لفعل عمر[4].
السابعة والتسعون: فهمه صلى الله عليه وسلم من بروكها [5] ما لا يفهمون. 6
الثامنة والتسعون: استسلامه للأمر والوثوق بالله.
التاسعة والتسعون: كونه أحسنهم ظنا في عثمان.
المائة: حلمه صلى الله عليه وسلم على أصحابه لما جرى منهم ما جرى.

[1] النظر كلام عروة في الزاد: 2/124.
[2] القائل عروة انظر الطبري: 3/74 وفي ط: "أن أحدا اجتاح أهله إلخ".
[3] سيرة ابن هشام: 3/368.
[4] نفس المصدر والجزء: 367 , تاريخ الطبري: 3/80.
[5] زاد المعاد: 2/23 , الطبري: 3/73.
6 الأصل: يفهموا.
اسم الکتاب : بعض فوائد صلح الحديبية المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 13
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست