responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وا محمداه إن شانئك هو الأبتر المؤلف : العفاني، سيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 620
° ويقول: "وأنا المقصود في قوله: {عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبّكَ مَقَامًا مُحْمودًا} [1] [الإِسراء: 79] ".

° ويقول محمود أحمد خليفة القاديانية: "لو أن أحدًا يريدُ أن يتقدَّم على رسول الله مرتبةً وشأنًا يستطيعُ أن يتقدم".
فأيُّ كُفر وخَبثٍ ونجاسةٍ أعظمُ من هذا؟! وهكذا يجتريءُ الأوباشُ على مَقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

° كتب أحدُ القاديانيين أنه سمع من أحد مُبلِّغي القاديانية، الذي هو من أهل بيت -يريدُ أولادَ الغلام- أنه يقول: "أين أبو بكر وعمرُ من "غلام أحمد"؟ إنهما لا يستحقَّانِ أن يَحمِلاَ نعلَيه".

° ويقول الغلام الكذاب: "أنا هو المهديُّ الذي سُئل عنه ابنُ سيرين، هل هو في مرتبةِ أبي بكر؟ فقال: أين أبو بكرٍ منه؟ بل هو أفضل من بعض الأنبياء" [2].

° ويقول: "يوجد فيكم عليٌّ حيٌّ فتتركونه، وتبغُون عليًّا ميتًا" [3].

° ويقول: "يقولون عنِّي بأني أفضِّلُ نفسي على الحسن والحسين، فأنا أقول: نعم، أنا أفضِّلُ نفسي عليهما، وسوف يُظهِرُ اللهُ هذه الفضيلة" [4].

° وقال ابنه: إن أبي قال: "مئةُ حسين في جيبي، فالناسُ يفهمون معناه، إنه يساوي مئةَ حسين، ولكني أقولُ أكثرَ من هذا، وهو: إن تضحيةَ

(1) "أربعين" (ص 102) للغلام.
(2) "معيار الأخبار" لغلام المدرج في تبليغ رسالت (9/ 30).
(3) "ملفوظات أحمدية" (1/ 131).
(4) "إعجاز أحمدي" للغلام (ص 58).
اسم الکتاب : وا محمداه إن شانئك هو الأبتر المؤلف : العفاني، سيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 620
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست