مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
العقيدة
الفرق والردود
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الإيمان بالجن بين الحقيقة والتهويل
المؤلف :
الشحود، علي بن نايف
الجزء :
1
صفحة :
462
وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «قَوْمٌ يَنْظُرُونَ فِي النُّجُومِ وَيَكْتُبُونَ أَبَاجَادَ أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ» (1)
وعَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ: قَالَ لِيَ ابْنُ عَبَّاسٍ: احْفَظْ عَنِّي ثَلَاثًا: إِيَّاكَ وَالنَّظَرَ فِي النُّجُومِ فَإِنَّهُ يَدْعُو إِلَى الْكِهَانَةِ، وَإِيَّاكَ وَالْقَدَرَ فَإِنَّهُ يَدْعُو إِلَى الزَّنْدَقَةِ، وَإِيَّاكَ وَشَتَمَ أَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فَيُكِبَّكَ اللَّهُ فِي النَّارِ عَلَى وَجْهِكَ" (2)
وعَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ: قُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ أَوْصِنِي , قَالَ: إِيَّاكَ وَالنُّجُومَ , فَإِنَّهَا تَدْعُو إِلَى الْكِهَانَةِ , وَلَا تَسُبَّنَّ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ نَبِيِّكَ - صلى الله عليه وسلم - وَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَلَا تُؤَخِّرْهَا" (3)
وقد جاءت أحاديث عديدة تنهى عن الطيرة، فعَنْ عُرْوَةَ بْنِ عَامِرٍ الْقُرَشِيِّ، قَالَ: ذُكِرَتِ الطِّيَرَةُ عِنْدَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -،فَقَالَ:" أَحْسَنُهَا الْفَأْلُ، وَلَا تَرُدُّ مُسْلِمًا، فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ ذَلِكَ مَا يَكْرَهُ، فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ لَا يَأْتِي بِالْحَسَنَاتِ إِلَّا أَنْتَ، وَلَا يَدْفَعُ السَّيِّئَاتِ إِلَّا أَنْتَ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ " (4)
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الطِّيَرَةُ شِرْكٌ، الطِّيَرَةُ شِرْكٌ، ثَلَاثًا، وَمَا مِنَّا إِلَّا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُذْهِبُهُ بِالتَّوَكُّلِ» (5)
وعَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: خَرَجَ سَعْدُ بْنُ مَالِكٍ عَلَى جَيْشٍ مِنْ جُيُوشِ الْمُسْلِمِينَ، فَإِذَا ظَبْيٌ قَدْ سَنَحَتْ، فَجَاءَهُ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ لَهُ: ارْجِعْ أَيُّهَا الْأَمِيرُ، فَقَالَ لَهُ سَعْدٌ: «مَنْ أَيِّ شَيْءٍ تَطَيَّرْتَ؟ أَمِنْ قُرُونِهَا حِينَ أَقْبَلَتْ؟ أَمْ مِنْ أَذْنَابِهَا حِينَ أَدْبَرَتْ؟،امْضِ، فَإِنَّ الطِّيَرَةَ شِرْكٌ» (6)
(1) - الجامع لابن وهب ت مصطفى أبو الخير (ص:769) (690) صحيح
(2) - شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (4/ 700) (1134) والشريعة للآجري (5/ 2506) (2001) صحيح موقوف
(3) - الشريعة للآجري (5/ 2506) (2001) صحيح موقوف
(4) - السنة لأبي بكر بن الخلال (4/ 155) (1405) ومصنف ابن أبي شيبة -طبعة الدار السلفية الهندية (9/ 39) (26920) حسن ن وهناك حول صحبة عروة
(5) - سنن أبي داود (4/ 17) (3910) والسنة لأبي بكر بن الخلال (4/ 154) (1404) صحيح
(6) - السنة لأبي بكر بن الخلال (4/ 155) (1406) فيه انقطاع
اسم الکتاب :
الإيمان بالجن بين الحقيقة والتهويل
المؤلف :
الشحود، علي بن نايف
الجزء :
1
صفحة :
462
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir