responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحق المبين في معرفة الملائكة المقربين المؤلف : محمد علي محمد إمام    الجزء : 1  صفحة : 67
وَكُلّ شيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِيَ إِمَامٍ مّبِينٍ} (1)

وقال تعالى: {وَكُلّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنْشُوراً * اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَىَ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً} [2].

وقال تعالى: {وَكُلّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً} [3].

قال تعالى: {وَإِنّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ* يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُون َ} (4)

وفي الحديث عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:" إن العبد إذا كان علي طريقة حسنة من العبادة، ثم مرض، قيل للملك الموكل به: اكتب له مثل عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه، أو أكفته إلى ". رواه أحمد في المسند وإسناده صحيح وصححه الألباني [5] ورواه الحاكم " [6].

(1) سورة يس ـ الآية 12.
[2] سورة الإسراء ـ الآيتان 13، 14.
[3] سورة النبأ ـ الآية 29.
(4) سورة الانفطار ـ الآيات من 10: 12.
[5] مشكاة المصابيح باب عيادة المريض وثواب المرض 1/ 491.
[6] في مستدركه وصححه ووافقه الذهبي 1/ 348.
اسم الکتاب : الحق المبين في معرفة الملائكة المقربين المؤلف : محمد علي محمد إمام    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست