responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم المؤلف : شحاتة صقر    الجزء : 1  صفحة : 166
لتدمير إيران كما جمعته لتدمير العراق؟!
أم أن كل ما نسمعه من تصريحات تدل علَى عداوة أمريكا لإيران هي لخداعنا حتَّى تنفذوا ما اتفقتم عليه من تدمير أهل السنة والسيطرة علَى المنطقة؟ هل هناك تفسير غير هذا؟!
* بِمَ تفسر سماح أمريكا لـ 35000 خمسة وثلاثين ألف جندي من الحرس الثوري الإيراني بالانتشار في العراق لقتل أهل السنة.
* قال السيد بحر العلوم أحد مراجع الشيعة في العراق علَى إحدى الفضائيات إنه يرفض اعتبار القوات الاميركية قوات احتلال ويرى فيها قوات صديقة جاءت لمساعدة الشعب العراقي.
فماذا تقول في مرجع نشيط من مراجعكم لا يرى في قوات أميركا احتلالًا؟
* أين خطاباتك النارية والتخوينية في أخيك في المذهب والولاء والطاعة الإيراني الطبطبائي الحكيم، الذي يجمعك معه بيعتكما للإمام الولي الفقيه، وهو يطلب من الأمريكيين البقاء في العراق، ويذهب إلى بيت المشروع الأمريكي في واشنطن؟!
* إذا كنتم حقًا أعداءً لإسرائيل فلماذا لا تتعقّب إسرائيل قادة حزبك على الطريقة التي تتعقّب بها قادة حركة حماس في كلّ مكان بالعالم، ومن أشهرها اغتيالهم للشيخ أحمد ياسين، والدكتور عبدالعزيز الرنتيسي، ويحيى عياش، والمحاولة الفاشلة لاغتيال د. خالد مشعل.
* إذا كنتَ أنت وحزبك تشكِّلان خطرًا على أمن إسرائيل كما يظن البعض، فلماذا لم يوضع اسمك في قائمة المطلوبين؟
ولماذا لم توضع مكافأة مالية لمن يقبض عليك؟
وكيف تسرح وتمرح في طول البلاد وعرضها وتظهر على شاشات التلفزيون والفضائيات بل وتحدد أماكن الاجتماعات العامة مسبقًا ولا يتعرض لك أحد؟
ولماذا لم تجمد أرصدة حزبك مثل بقية الجماعات الإسلامية، والجمعيات الخيريّة؟

اسم الکتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم المؤلف : شحاتة صقر    الجزء : 1  صفحة : 166
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست