responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشيعة والسنة المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 52
أتى المساء ما يوعد، وأنا أمنة لأصحابي فإذا ذهبت أنا أتى أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنة لأمتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون" [1].
وبين عليه السلام فضلهم وشرفهم حيث قال: ما من أحد من أصحابي يموت بأرض إلا بعث قائداً ونوراً لهم يوم القيامة" [2].
وقال: "إذا رأيتم الذين يسبون أصحابي فقولوا لعنة الله على شركم" [3].
وقال عليه السلام في أبي بكر رضي الله عنه: "إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبو بكر" [4].
وقال صلى الله عليه وسلم في عمر رضي الله عنه: "إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه" [5].
وقال فيهما: "أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين" [6].
وقال عليه السلام في عثمان رضي الله عنه: "لكل نبي

[1] رواه مسلم
[2] رواه الترمذي
[3] رواه الترمذي
[4] متفق عليه
[5] رواه الترمذي
[6] رواه الترمذي ورواه ابن ماجة عن علي رضي الله عنه
اسم الکتاب : الشيعة والسنة المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست