responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العقائد الإسلامية المؤلف : ابن باديس، عبد الحميد    الجزء : 1  صفحة : 121
الْأَجْدَاثِ [1] ... }،
- {يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ [2] ... }،
- {يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ}،
- {وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً، كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا، الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [3]، هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ، إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ [4] مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}،
- {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ، وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى، ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا، ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ، وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ [5] الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ

[1] الأجداث: القبور.
[2] يوم الجمع: يوم تجمع الناس للحساب والجزاء.
[3] جاثية: مجتمعة من الجثوة وهي الجماعة. أو جاثية بمعنى باركة أي جالسة على الركب وأطراف الأصابع هلعاً وخوفا. والكتاب: صحيفة الأعمال أو الكتاب المنزل على نبينا.
[4] نستنسخ: نستكتب. أي نأمر الملائكة بكتابة ما كنتم تفعلون.
[5] من تراب: أي أول مرة عند خلق آدم عليه السلام أو من أصل النبات والغذاء حين اختلاطه بغيره. النطفة: المني من النطف وهو الصب. علقة: قطعة من اللحم بقدر ما يمضغ. مخلقة: مسواة، تامة الخلقة. وغير مخلقة: غير=
اسم الکتاب : العقائد الإسلامية المؤلف : ابن باديس، عبد الحميد    الجزء : 1  صفحة : 121
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست