مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
العقيدة
الفرق والردود
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
كشف شبهات الصوفية
المؤلف :
شحاتة صقر
الجزء :
1
صفحة :
233
مقدمة
3
هل تعلم أيها الصوفي؟!
4
الأدلة على حرص رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - على بقاء أصلي التوحيد: «لا إله إلا الله، محمد رسول الله»، نقيتن صافيتن
9
دعوة إلي التمسك بالكتاب والسنة
12
سنة النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فعلية وتركية
13
التمسك بالعمومات مع الغفلة عن بيان الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - بفعله وتركه هو من اتباع المتشابه الذي نهى الله عنه
14
إلى من يتبعون زلات العلماء
17
أقوال الأئمة في اتباع السنة وترك أقوالهم المخالفة لها
18
المقصود بالكراهة في كلام السلف
19
ما هو التصوف؟
21
تلبيس الشيطان على الصوفية:
21
كيف تجادل صوفيا؟
23
أولا: البداية في النقاش بمنهج التلقي وإثبات الدين
24
ثانيا: تبين للصوفي المفاهيم الآتية
24
ثالثا: التدرج في مناقشة أخطائه حسب خطورتها على العقيدة
27
رابعا: الرد على الشبهات التي يستدل بها
27
خامسا: عليك بالرفق والمجادلة بالتي هي أحسن
28
أولا: الدعاء والذبح والنذر والاستغاثة بغير الله
30
الرد على الشبهات من طريقين: مجمل، ومفصل
32
أما المجمل
32
وأما الجواب المفصل
33
الشبهة الأولى: قولهم: نحن لا نشرك بالله، ونشهد أنه لا يخلق ولا يرزق ولا ينفع ولا يضر إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا - صلى الله عليه وآله وسلم - لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا، ولكننا مذنبون، والصالحون لهم جاه عند الله، ونطلب من الله بهم.
33
الشبهة الثانية: قولهم: إن الآيات التي ذكرتها نزلت فيمن يعبد الأصنام، وهؤلاء الأولياء ليسوا بأصنام.
34
الشبهة الثالثة: قولهم: الكفار يريدون من الأصنام أن ينفعوهم أو يضروهم،
34
الشبهة الرابعة: قولهم: نحن لا نعبد إلا الله، وهذا الالتجاء إلى الصالحين ودعاؤهم ليس بعبادة.
35
الشبهة الخامسة: قولهم: أنتم تنكرون شفاعة الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -.
35
الشبهة السادسة: قولهم: إن الله أعطى النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - الشفاعة، ونحن نطلبه مما أعطاه الله.
36
الشبهة السابعة: قولهم: نحن لا نشرك بالله شيئا ولكن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك. فالشرك عبادة الأصنام ونحن لا نعبد الأصنام.
36
الشبهة الثامنة: قولهم: إن الذين نزل فيهم القرآن لا يشهدون أن لا إله إلا الله، ويكذبون الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
37
الشبهة التاسعة: قولهم: في قول بني إسرائيل لموسى {اجعل لنا إلها كما لهم آلهة} وقول بعض الصحابة للنبي - صلى الله عليه وآله وسلم -: «اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط» إن الصحابة وبني إسرائيل لم يكفروا.
39
الشبهة العاشرة: قولهم: إن الناس يوم القيامة يستغيثون بآدم، ثم بنوح، ثم إبراهيم، ثم بموسى، ثم بعيسى
39
الشبهة الحادية عشرة: قولهم: أن في قصة إبراهيم - عليه السلام - لما ألقي في النار اعترض له جبريل في الهواء فقال: ألك حاجة؟ فقال إبراهيم: أما إليك فلا، دليل على أنه لو كانت الاستغاثة بجبريل شركا لم يعرضها على إبراهيم؟
40
الشبهة الثانية عشرة: قال بعض أهل البدع الذين يدعون أهل القبور: كيف تقولون: الميت لا ينفع وقد نفعنا موسى - عليه السلام - حيث كان السبب في تخفيف الصلاة من خمسين إلى خمس؟
42
الشبهة الثالثة عشرة:
43
الشبهة الرابعة عشرة: قالوا: من الأدلة على جواز دعاء الصالحين وندائهم، ما ذكره الله - عز وجل - عن نبيه سليمان - عليه السلام - وقوله لآصف بن برخيا وقد طلب منه ما لا يقدر عليه إلا الله.
46
ثانيا: الرد على من زعم رؤية النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - يقظة بعد موته
49
أقوال بعض أهل العلم في هذه المسألة:
49
الرد على الشبهات
52
ثالثا: الرد على من زعم أن الأنبياء والأولياء يتصرفون في الكون
61
بعض الأدلة التي تثبت بقاء الأجساد في القبور
62
بعض الأدلة التي تثبت أن أرواح الشهداء والصالحين تتنعم في الجنة وتتمنى الرجوع إلى الدنيا لفعل الخيرات ولكن تمنع من ذلك:
63
هل الأموات يسمعون
64
رابعا: الرد على شبهات من زعم جواز التوسل بالمخلوقين فى الدعاء، وطلب الشفاعة منهم بعد وفاتهم
69
* التوسل المشروع:
69
* التوسل غير المشروع له ثلاث مراتب:
69
دفع توهم:
71
الرد على الشبهات
72
الشبهة الأولى: قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون}
72
الشبهة الثانية: قوله سبحانه: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا}
72
الشبهة الثالثة: قوله تبارك وتعالى: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جآؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما}
73
الشبهة الرابعة: حديث استسقاء عمر بالعباس - رضي الله عنهما -:
80
الشبهة الخامسة: حديث الضرير:
86
الشبهة السادسة: الأحاديث الضعيفة في التوسل:
91
بيان كذب قصة أبي جعفر المنصور مع الإمام مالك عند الحجرة النبوية:
95
الشبهة السابعة: أثران ضعيفان:
100
الشبهة الثامنة: قياس الخالق على المخلوقين:
104
الشبهة التاسعة: هل هناك مانع من التوسل المبتدع على وجه الإباحة لا الاستحباب؟ يقولون: ما المانع منه إذا فعلناه على طريق الإباحة؛ لأنه لم يأت نهي عنه؟
105
الشبهة العاشرة: قياس التوسل بالذات على التوسل بالعمل الصالح:
105
الشبهة الحادية عشرة: قياس التوسل بذات النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - على التبرك بآثاره:
105
الشبهة الثانية عشرة: قد يقول الرجل لغيره: بحق الرحم
108
الشبهة الثالثة عشرة: الحكاية المنقولة عن الإمام الشافعي - رحمه الله - أنه كان يقصد الدعاء عند قبر الإمام أبي حنيفة - رحمه الله -:
109
خامسا: اتخاذ القبور مساجد
112
أحاديث النهي عن اتخاذ القبور مساجد:
112
معنى اتخاذ القبور مساجد:
113
* النهي عن بناء المساجد على القبور يستلزم النهي عن الصلاة فيها
114
اتخاذ المساجد على القبور من الكبائر
114
الشبهة الأولى: قوله تعالى في سورة الكهف: {قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا}
117
الشبهة الثانية: كون قبر النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - في مسجده الشريف، ولو كان ذلك لا يجوز لما دفنوه - صلى الله عليه وآله وسلم - في مسجده!
118
الشبهة الثالثة: أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - صلى في مسجد الخيف وقد ورد في الحديث أن فيه قبر سبعين نبيا!
119
الشبهة الرابعة: ما ذكر في بعض الكتب أن قبر إسماعيل - عليه السلام - وغيره في الحجر من المسجد الحرام، وهو أفضل مسجد يتحرى المصلى فيه.
120
الشبهة الخامسة: بناء أبي جندل - رضي الله عنه - مسجدا على قبر أبي بصير - رضي الله عنه - في عهد النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - كما جاء في (الاستيعاب) لابن عبد البر.
121
الشبهة السادسة: زعم بعضهم أن المنع من اتخاذ القبورمساجد إنما كان لعلة خشية الافتتان بالمقبور، زالت برسوخ التوحيد في قلوب المؤمنين، فزال المنع!
123
الشبهة السابعة: روى ثابت البناني عن أنس - رضي الله عنه - عنه قال: «كنت أصلي قريبا من قبر، فرآني عمر بن الخطاب، فقال: القبر القبر. فرفعت بصري إلى السماء وأنا أحسبه يقول: القمر!».
124
سادسا: شد الرحال لزيارة القبور
127
الشبهة الأولى: احتج بعض المتأخرين على جواز السفر لزيارة القبور بأنه - صلى الله عليه وآله وسلم - كان يزور مسجد قباء.
127
الشبهة الثانية: أجابوا عن حديث «لا تشد الرحال» بأن ذلك محمول على نفى الاستحباب.
128
الشبهة الثالثة: إن حديث (لا تشد الرحال الا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدى هذا)
130
سابعا: الحلف بغير الله
132
الشبهة الأولى: قوله - صلى الله عليه وآله وسلم - لما سئل: أي الصدقة أفضل؟ فقال: «أما وأبيك لتنبأنه»، وقوله - صلى الله عليه وآله وسلم -: «أفلح وأبيه إن صدق» رواهما مسلم.
134
الشبهة الثانية: إن الله أقسم ببعض المخلوقات! كقوله تعالى: {والشمس وضحاها} (الشمس: 1) وقوله {لا أقسم بهذا البلد} (البلد: 1) وقوله {والليل إذا يغشى} (الليل: 1) وما أشبه ذلك من المخلوقات التي أقسم الله بها.
135
الشبهة الثالثة: إن الملائكة حلفت بحياة لوط - عليه السلام - فقالوا: {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} (الحجر:72) فهو دليل على جواز حلف المخلوق بالمخلوق.
135
ثامنا: إلحاق الصلاة على النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - بالأذان
138
الجواب
138
تاسعا: ذم ما عليه الصوفية من الغناء والرقص وضرب الدف وسماع المزامير ورفع الأصوات المنكرة بما يسمونه ذكرا وتهليلا
141
شبهة: قول الله - عز وجل -: {الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار}
142
شبهة: ما روي عن علي - رضي الله عنه - قال: أتيت النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - وجعفر وزيد، فقال لزيد: «أنت مولاي» فحجل، وقال لجعفر: «أنت أشبهت خلقي وخلقي»، فحجل وراء زيد
142
الذكر الجماعي
145
الاجتماع على الذكر غير الذكر الجماعي:
147
استدلالهم بعموم الأحاديث الدالة على فضل الاجتماع على ذكر الله
148
عن ابن جريج قال أخبرني عمرو أن أبا معبد مولى ابن عباس أخبره أن ابن عباس - رضي الله عنهما - أخبره أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
148
عاشرا: الخضر - عليه السلام - في الفكر الصوفي
154
الخضر في السنة
155
حادي عشر: الكشف الصوفي
164
شبهة:
169
ثاني عشر: رأس الحسين - رضي الله عنه -
172
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية
172
أجاب
172
ثالث عشر: زعم الصوفية أنه لولا الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ما خلق الله الخلق
177
الجواب
177
رابع عشر: أبوا النبي - صلى الله عليه وآله وسلم -
183
الرد على الشبهات
183
خامس عشر: الاحتفال بالمولد النبوي
189
الرد على الشبهات
189
سادس عشر: الموالد
197
أسئلة تنتظر الإجابة
199
سابع عشر: هل النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - خلق من نور وهل هو أول مخلوقات الله؟
201
الرد على الشبهات
204
ثامن عشر: الأولياء والكرامات
212
الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان:
214
بعض الكرامات من كتب الصوفية:
225
الأزهر يرد على الصوفية قبسات من فتاوى دار الإفتاء المصرية
229
اسم الکتاب :
كشف شبهات الصوفية
المؤلف :
شحاتة صقر
الجزء :
1
صفحة :
233
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir