اسم الکتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 346
(الخامسة والستون) : رميهم إياهم بانتقاص آلهة الملك كما في الآية.
(السادسة والستون) :رميهم إياهم بتبديل الدين كما قال تعالى [1]: {إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ} [2].
(السابعة والستون) : رميهم إياهم بانتقاص الملك كقولهم: {وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ} [3].
(الثامنة والستون) : دعواهم العمل بما عندهم من الحق كقولهم [4] {نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا} [5]، مع تركهم إياه.
(التاسعة والستون) : الزيادة في العبادة كفعلهم يوم عاشوراء.
(السبعون) : نقصهم منها، كتركهم الوقوف بعرفات.
(الحادية والسبعون) : تركهم الواجب ورعا.
(الثانية والسبعون) : تعبدهم بترك الطيبات من الرزق.
(الثالثة والسبعون) : تعبدهم بترك زينة الله.
(الرابعة والسبعون) : دعوتهم الناس إلى الضلال بغير علم.
(الخامسة والسبعون) : دعوتهم إياهم إلى الكفر مع العلم.
(السادسة والسبعون) : المكر الكبار كفعل قوم نوح.
(السابعة والسبعون) : أن أئمتهم إما عالم فاجر، وإما عابد جاهل، كما [1] أي حكاية عن فرعون. [2] سورة غافر آية: 26. [3] سورة الأعراف آية: 127. [4] لفظ (كقولهم) من مخطوطة الشيخ عبد العزيز بن مرشد. [5] سورة البقرة آية: 91.
اسم الکتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 346