responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 345
(السادسة والخمسون) : تسمية اتباع الإسلام شركا، كما ذكره في قوله تعالى: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَاداً لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ} [1] الآيتين.
(السابعة والخمسون) : تحريف الكلم عن مواضعه.
(الثامنة والخمسون) : لي الألسنة بالكتاب [2].
(التاسعة والخمسون) : تلقيب أهل الهدى بالصباة والحشوية.
(الستون) : افتراء الكذب على الله.
(الحادية والستون) : التكذيب بالحق [3].
(الثانية والستون) : كونهم إذا غلبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك كما قالوا: {أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ} [4].
(الثالثة والستون) : رميهم [5] إياهم بالفساد في الأرض كما في الآية.
(الرابعة والستون) : رميهم إياهم بانتقاص دين الملك كما قال تعالى: {وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ} [6]، وكما قال تعالى {إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ} [7] الآية.

[1] سورة آل عمران آية: 79.
[2] اعتمدنا في اعتبار لي الألسنة بالكتاب هو المسألة الثامنة والخمسون على مخطوطة الشيخ عبد العزيز بن مرشد. ولم تذكر هذه المسألة في بقية النسخ.
[3] كذا في مخطوطة عبد العزيز بن مرشد ولم يذكر فيما سواها مسألة التكذيب بالحق.
[4] سورة الأعراف آية: 127.
[5] سقط ذكر الرمي بانتقاص دين الملك في مخطوطة الشيخ عبد العزيز بن مرشد وأثبت فيما سواها من النسخ.
[6] سورة الأعراف آية: 127.
[7] سورة غافر آية: 26.
اسم الکتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست